ف» سواها «عطفٌ على» فيها «، وقولُ الآخر:
٩٣١ - تُعَلَّقُ في مثلِ السَّوارِي سيوفُنا | وما بينها والأرضِ غَوْطٌ نَفانِفٌ |
وقول الآخر:٩٣٢ - هَلاَّ سَأَلْتَ بذي الجماجم عنهمُ | وأبي نُعَيْم ذي اللِّواء المُحْرِقِ |
وقول الآخر:٩٣٣ - بنا أبداً لا غيرِنا تُدْرَكُ المُنَى | وتُكْشَفُ غَمَّاءُ الخطوبِ الفَوادِحِ |
وقول الآخر:٩٣٤ - لو كانَ لي وزهيرٍ ثالثٌ وَرَدَتْ | من الحِمامِ عِدانا شَرَّ مَوْرودِ |
وقال آخر:٩٣٥ - إذا أَوْقدوا ناراً لحربِ عَدُوِّهمْ | فَقَدْ خابَ مَنْ يَصْلَى بها وسعيرِها |
وقال آخر:٩٣٦ - إذا بنا بل أُنَيْسانَ اتَّقَتْ فِئَةٌ | ظَلَّتْ مُؤَمَنَّةً مِمَّنْ يُعادِيها |
الصفحة التالية