المفسرين، وفيها أن هذا الاستثناء منسوخ بقوله: (قُلْ مَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ).
وأما الشيعة ففسرته تفسيرًا شنيعًا قبيحًا، يهدم الآية، ويضع من
رسول الله صلى الله عليه وسلم.
زعموا: أن الاستثناء في الأجر، وقع على حب أهل بيته خصوصية
لهم، إذ مطالبة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إياهم بمودة أهل