حماقات الرافضة التي لا تشكل على عالم، ولا جاهل، فلم ابتاع إذًا -
ليت شعري - الجواري والمماليك بالأثمان الغالية إن كان على زعمهم
مالكهم، ومالك ساداتهم،!.
بل لم أصدق حرائره إن كن بالملك جواريه، ، أم لم فعله رسول
الله - ﷺ - قبله الذي ورث الولاية عنه، واستحقا
به؟!.
إن هذا لأقبح مقال، وأجدره بطرق المحال، نعوذ بالله من الضلال.
ويقال: إن صالح المؤمنين هو عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - خاصة.
ويقال: هو أبو بكر وعمر - رضي الله عنهما.