فهذا هو القول، ولا يكون هذا النور إلا نور الله - جل وعز - لأن
السجود لا يصلح إلا له، ولا يدعى الخلق إلا إليه.
وقد ذكرناه بأتم من هذا في كتاب " الرد على الباهلي ".
وقد حقق ذلك قوله: (وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ (٤٣)