قوله: (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٢٢)
وجه القراءات فيه الخفض على أن يكون من نعت اللفظ، ليصير اللوح هو
المحفوظ.
وأما قراءة نافع، وابن محيصن (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٌ)، برفع " الظاء " على أن يكون نعتًا للقرآن،
قوله: (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٢٢)
وجه القراءات فيه الخفض على أن يكون من نعت اللفظ، ليصير اللوح هو
المحفوظ.
وأما قراءة نافع، وابن محيصن (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٌ)، برفع " الظاء " على أن يكون نعتًا للقرآن،