التمائم، المنهي عنها. ولما كانت النُّشر تكتب من القرآن، وذكر
اللِّه، وتكتب من غيره كان قوله: " النشر من السحر، والنشر من عمل
الشيطان " مصروفًا إلى ذلك، لا إلى القرآن، وذكر الرحمن.
ومنها: الرد على المعتزلة والقدرية، لذكر الوقر في آذان الكفار.
وتحويل القرآن - الذي هو هدى للمؤمنين - عمى عليهم.
* * *
وقوله: (وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ)
حجة عليهم.