ثم تجمع من قوله تعالى: ] ولم يكن [ إلى قوله تعالى: ] الفلق [ فتأتي بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم الأوجه الأربعة مع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التحميد، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ومع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التحميد، ثم وجهي آخر السورة مع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التحميد، ثم السكت والوصل بين السورتين، ثم تعطف ورشاً بالنقل من ] كفواً أحد [ فتأتي بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم الأوجه الأربعة مع التكبير، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير، ثم السكت والوصل بين السورتين للأزرق، ثم تعطف عليه ابن ذكوان بالسكت على الساكن المنفصل، ثم تعطف عليه حفصاً من ] كفواً أحد [ فتأتي له بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم الأوجه الأربعة مع التكبير ( ٢٦/ب )، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير تأتي بالأوجه له أيضاً على السكت على الساكن، ثم تعطف إسكان الفاء من ] كفواً [ لحمزة وخلف ويعقوب ناوياً الوقف على آخر السورة، فتأتي لحمزة بالنقل وعدم السكت، والسكت في ] كفواً أحد [، ثم تأتي بقطع الجميع، ثم وصل الثاني، ثم الأوجه الأربعة مع التكبير، ثم الوصل بلا تكبير، ثم مع التكبير عاطفاً في كل وجه السكت في ] قل أعوذ [، ثم تعطف السكت بين السورتين لإدريس ويعقوب، ثم الوصل لحمزة وإدريس ويعقوب، ثم السكت على الساكن المنفصل لحمزة وإدريس مع الوصل بين السورتين، وأما نيته الوقف فتقدم، ثم مع السكت بينهما لإدريس، ثم السكت على الساكن المنفصل مع المنفصل ناوياً الوقف، وحينئذ تأتي بالنقل أيضاً لحمزة، ثم تأتي بقطع الجميع، ثم توصل الثاني بالأوجه الربعة مع التكبير، ثم وصل الجميع بلا تكبير، ثم مع التكبير، ثم السكت بيت السورتين لإدريس، ثم الوصل لحمزة وإدريس.
الأوجه التي بين سورتي الفلق والناس


الصفحة التالية
Icon