٧- دراسات في القراءات القرآنية ( اختياري ).
٨- دراسات نصية متقدمة في كتب التفسير ( اختياري ).
٩- دراسات في مشكل القرآن الكريم ( اختياري ).
١٠- دراسة متقدمة في آيات الأحكام ( اختياري ).
ملاحظات على هذه الخطة
أولاً : فيما يخص المرحلة الجامعية الأولى :
أ- في المواد الإجبارية نصف المواد هو من صنف التي لها ارتباط خارجي بالتفسير.
ب- في المواد الاختيارية تفسير تحليلي وتفسير آيات الأحكام هل يتبدل الموضوع وتبقى المادة كما هي؟
ج- وفي المواد الإجبارية تفسير ١+٢ في الحقيقة مادة واحدة والذي يختلف هو الموضوع فحسب أو السورة.
ثانياً : فيما يخص المرحلة الثانية :
أ- نلاحظ بوضوح أن المواد بَعُدَت كثيراً عن مادة التفسير وأصبحت المواد كلها تدور فيما حول التفسير ويمكن أن يكون علاقتها بمادة التفسير نفسه علاقة قليلة.
ب- ألا يمكن إدراج مادة التفسير بالمنقول والمعقول ضمن التفسير المقارن.
الملاحظة أن بقاء الخطة بهذه الكيفية يحدث خللا بينا في دراسة تفسير القرآن.
ثالثاً : فيما يخص خطة الدكتوراه – المرحلة الثالثة :
١- نلاحظ أن المواد الإجبارية أيضاً قد ابتعدت عن مواد التفسير نفسه وأصبحت تدور فيما حول التفسير.
٢- الغريب أن المواد التي لها علاقة مباشرة بالتفسير في الخطة وضعت ضمن المواد الاختيارية فهل يعتقد بعد ذلك أن طالباً غير مؤسس في علم التفسير في المرحلة الأولى وتبتعد مواده في المرحلة الثانية والثالثة عن التفسير نفسه هل يمكن أن يكون معداً لأن يكون مفسراً.
لا شك أن هذه الطريقة غير جادة في إيجاد من يقوم بعبء التفسير في الجامعة فلابد من إعادة النظر في عدد المواد وتوصيفها بحيث لا تتفق مادتان مادة وأسلوباً؛ لأن التكرار يضيع الفائدة ونحن أحوج ما نكون إلى استثمار كل مادة.