٧) حاجي خليفة، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ١/٣٥ دار الفكر ١٩٨٣م والأمثلة التي ذكرتها على هذه الأنواع من التصنيف من عندي وليست في كشف الظنون.
(٨) الذي ينبغي أن يكون مرادا بالقديم هو ما كان في القرون الثلاثة الأولى، ولكن توسعت دائرة القديم حتى شملت معظم التفاسير التي سبقت ما يسمى بقرن النهضة اعني القرن التاسع عشر.
(٩) يفرق الدكتور الفاضل مساعد الطيار بين التفسير بالسنة والتفسير النبوي وهو نظر صحيح لم أر من سبقه إليه إلا أستاذنا الدكتور فضل عباس. انظر : مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير ص١٣٨ وما بعدها.
(١٠) هذا هو الشائع وفيه نظر ليس هذا محله.
(١١) انظر ما كتبه الدكتور الطيار في مقالات في علوم القرآن في الصفحات ما بين ١٢٠-١٦٧ ففيه خير كثير.
(١٢) البخاري، محمد بن إسماعيل،(ت: ٢٥٦هـ-٨٧٠م) صحيح البخاري، في عدة مواضع انظر مثلا ٦/٢٦٦٢ طبع دار ابن كثير بيروت سنة ١٩٨٧ تحقيق د. مصطفى البغا وانظر فتح الباري شرح صحيح البخاري ٩/٦٥ طبع دار المعرفة بيروت سنة ١٣٧٩ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ومحب الدين الخطيب.
(١٣) الخولي، مناهج تجديد ص ٢٩٧.
(١٤) الطيار، مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير ص٢٣٠.
(١٥) انظر هذه الشروط في: الطيار، مقالات في علوم القرآن والتفسير ص٢٣١ على أن الشرط لثاني ليس على إطلاقه.
(١٦) أنظر : أبو حسان، جمال محمود، الدلالات المعنوية لفواصل الآيات القرآنية ص١٤٢ وما بعدها رسالة دكتوراه في التفسير، غير منشورة.
(١٧) أنظر السابق ص١٤٢ وما بعدها.
(١٨) المصدر السابق ص٤٢٧.
(١٩) انظر : عبد الحميد، د. محسن، تطور تفسير القرآن – قراءة جديدة ص٢٣١ وما بعدها، طبع وزارة التعليم العالي – جامعة بغداد ١٤٠٨هـ.
(٢٠) الطبري، محمد بن جرير،(ت: ٣١٠هـ-١٩٢٣م) تفسير الطبري، ٣٠/٨٤ طبعة دار الريان للتراث – القاهرة ١٩٨٧.
(٢١) كان قد تحدث عن بعض العوارض والمعيقات التي حدثت في المسلمين.