؟C؟؟؟؟ "؟؟؟؟؟؟؟؟" ﷺ ؟؟؟E؟؟؟ C؟؟؟؟؟ ؟؟E؟؟E؟ ؟C؟IE؟؟ ؟C؟EC؟؟E؟ ؟C؟؟E؟ ؟؟ ؟C؟؟ C؟؟؟؟E ؟؟؟: ؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟E C؟؟C؟؟ ؟؟؟C؟ ؟؟؟؟؟C؟ ؟رحمه الله ؟E؟؟؟رحمه الله ؟؟ C؟؟؟ ؟؟؟E؟ ؟؟رحمه الله ؟U؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟E؟E؟ C؟؟C؟؟ ؟C؟؟ ؟C؟؟؟E؟ ؟؟؟E؟ ؟E؟؟؟؟؟ C؟؟C؟؟؟ ؟؟C؟؟ C؟C؟؟؟ ؟؟ ؟E؟؟؟ C؟؟؟؟؟؟؟. ؟؟؟: UC؟؟ ؟؟C؟؟؟ ﷺ ؟ ؟؟؟؟E؟E؟ C؟؟؟؟E؟ C؟EC؟؟E؟ ؟؟؟؟C؟ ﷺ ؟؟؟؟؟؟رحمه الله ﷺ ؟I ؟I؟؟ ؟؟E؟؟E؟؟ ؟E؟؟؟؟: ؟C؟ ﷺ؟؟ ؟؟؟؟E ﷺ A؟؟ ؟؟؟؟E ﷺ؟؟C؟؟ ﷺ ؟I؟؟؟؟ C؟؟؟E ؟C؟؟؟؟E ؟E؟U؟؟؟؟؟ C؟؟E؟E؟؟ ؟؟U؟؟؟؟؟ ؟؟ ؟؟رحمه الله C؟؟؟E؟ ؟؟؟؟؟C؟ ؟؟I؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ I؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟رحمه الله C؟E؟؟؟؟؟ C؟؟؟ ؟؟؟؟C؟؟ ؟؟؟؟I؟؟ ؟؟؟ ؟E؟ C؟؟؟E؟ ؟؟؟؟؟ C؟؟E؟I؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟ ﷺ؟؟C؟ ؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟E ﷺ ؟؟؟؟؟ C؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ ؟؟؟E؟ ؟؟ ؟؟ ؟C؟ ؟؟؟؟؟ ؟؟C؟؟ ؟؟EU؟ ؟؟ ؟؟؟C؟؟ ؟C؟ ﷺ؟؟ ؟؟؟؟E ﷺ A؟؟ ؟؟؟؟E ﷺ؟C؟؟ ؟؟C؟ C؟؟؟ ؟؟؟؟E؟ ﷺ C؟A؟؟ ؟؟E؟؟؟؟؟E؟ ﷺ C؟؟؟؟CE؟ C؟UC؟؟؟E؟.
والتفضيلُ في قوله: ﴿خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ﴾: إمَّا على سبيلِ الاعتقادِ لا على سبيلِ الوجودِ، وإمَّا لأنَّ نكاحَ المؤمنةِ يشتملُ على منافعَ أُخْرَوِيَّة ونكاحَ المشركةِ الحرة يشتملُ على منافعَ دنيويةٍ، هذا إذا التزمنا بأن "أَفْعَلَ" لا بد أن يَدُلَّ على زيادةٍ ما وإلاَّ فلا حاجةَ إلى هذا التأويلِ كما هو مذهبُ الفراء وجماعةٌ.
وقوله: ﴿مِّن مُّشْرِكَةٍ﴾ يَحْتَمِلُ أن يكونَ "مشركةٍ" صفةً لمحذوفٍ مدلولٍ عليه مقابِلِهِ أي: مِنْ حرَّةٍ مشركةٍ، أو مدلول عليه بلفظِهِ أي: مِنْ أَمَةٍ مشركةٍ، على حَسَبِ الخلافِ في قوله: "ولأمةٌ" هل المرادُ المملوكَةُ للآدميين أو مطلقُ النساء لأنهنَّ مِلكٌ لله تعالى؟ وكذلك الخلافُ في قولِهِ: ﴿وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ﴾ والكلامُ عليه كالكلامُ على هذا.
(٢/٣٩٢)
---