وقوله: (ويحذرآ الله نفسه ! أ آل عمران: ٢٨، ؟ أي عقوبته، وقيل إياه. وقال ال!حئقئلي: النفس عبارة عن حقيقة الوجود دون معنى زائد. وقد استعمل من لفظها النفاسة، والشيء النفيس؟ فصلحت للتعبير عنه سبحانه. وقال ابن اللبان: أؤتقا العلماء بتأويلات؟ منها أن النفس عبر نصا عن الذات؟ قال: وهذا وإن كان سائغا في اللغة، ولكن تعدي الفعل إليها وفي السيد للظرفية محال عليه تعالى. وقد أؤلها بعضهم بالغيب؟ أي ولا أ ٣ ما في غيبك اس كي قال: وهذا حسن؟ لقوله آخر الآية: إنك أنت علام الغيوب.
ومن ذلك " الوجه "، وهو مؤهل بالذات.
وقال ابن اللبان- في قوله: (ئريدون ؤخقه ! أ الأنعام: ٥٢،. وإنما ئطجفكلم يؤخيما الله ! أ الدهر: ٩،. وابتغاء وجه الله ! أ البقرة: ٢٧٢،: الراد إخلاص النية.
وقال غيره في قوله: (فثتم زخة الله ! أ الثورة: ١١٥، أي الجهة التي أمر بالتوجه إليها.
ومن ذلك " الغين "، وهي مؤولة بالبصر أو الإدراك؟ بل قال بعضهم: إ نصا حقيقة في ذلك، خلافا لتوهم بعض الناس أ نصا مجاز؟ وإنما الجاز في تسمية العضو عصا.
وقال ابن اللبان: نسبة العين إليه تعالى اسم لآياته البصرة، نصا سبحانه ينظر للمؤمنين و عصا ينظرون إليه. قال: وفلما تجاءتفئم آياتنا فئميزة! أ النحل: ١٣،. نسب البصر للآيات على سبيل الجاز تحقيقا لأنها الرادة النسوية إليه. وقال: لقد جاءت تمخائز من يتكلم. فقن أئضز فلنفسه ومن غمي قغقيقا! أ الأنعام: ١٠٤،
قال: فقوله: (واصئبز يخدم هتك فإنك بأغئننا! أ الطور: ٤٨، ؟ أي بآياتنا تنظر إليها بنا وننظر بها إليك؟ قال: ويؤيد أن الراد بالأعين الآيات ١١٣


الصفحة التالية
Icon