آية النساء. وتقديم إسماعيل على إسحاق؟ لأنه أشرف بكون النطق ! من ولده وأسن. وتقديم موسى على هارون لاصطفائه بالكلام، وقدم هارون عليه في سورة طه رعاية للفاصلة، وتقديم جبريل على ميكائيل في آية البقرة؟ لأنه أفضل. وتقديم العاقلة على غيره في قوله: (قتاعأ دائم ولأئغامكلم ! أ النازعات: ٣٣،. (ئستتخ له أن في الستموالت والأرض والطرز ضارات ! أ النور: أ ٤،. وقوله: (متاعآ لكم ولأنعامكلم ! أ النازعات: ٣٣،.
وأما تقديم الأنعام في قوله: وتأكل منه أنعامهم وأنفسئهم) ١ السجدة: ٢٧، ؟ فلأنه تقدم ذكر الزرع، فناسب تقديم الأنعام، بخلاف آية عبس فإنه تقدم فيها: فلينظر الإنسان إلى طعامه؟ فناسب تقديم لكم.
وتقديم الآمنين على الكلفار في كل موضع. وأصحاب اليمين على أصحاب الث!مال. والسماء على الأرض، والشمس على القمر حيث وقع إلا في قوله: (خقق الله ستيغ س!واب طتاقآ، وجعل القمر فيهن ئورأ، وجعل الشص!ن سيزاجأ) أ نوح: ١٥، ١٦،. فقيل: لمراعاة الفاصلة، وقيل: لأن انتفاع أهل السموات العائد عليهن الضمير به أكد.
وقال ابن الأنباري: يقال إن القمر وجهه يضيء لأهل السموات وظهره لأهل الأرض؟ ولهذا قال تعالى: فيهن، لما كان أكد نوره يضيء إلى أهل السماء. ومنه تقديم الغيب على الشهادة في قوله: نعايم الغئمب والشتقادة!
أ الآمنون: ٩٢، ؟ لأن علمه أشرف. وأما قوله: (يغقئم الموز وأخقى) ١ طه: ٧، ؟ ط خر فيه رعاية للفاصلة.
الرابع: المناسبة، وهي إما مناسبة المتقدم لسياق الكلام، كقوله: قولكم فيما تجوال جين ئرلمجون وحين تسرحون) ١ النحل: ٦، ؟ فإن اتجقال بالجمال وإن كان ثابتا حالتي السراح والإراحة إلا أنها حالة إراحتها، وهو مجيئها من المرعى آخر النهار، يكون الجمال نصا أفخر؟ إذ هي فيه بيان، وحالة س انها للرعي أول النهار يكون الجمال بها دون الأول، إذ هي فيه خماص.
١٣٢


الصفحة التالية
Icon