ونظيره قوله: (والذين إذا أوقفوا لم ئسئرفوا ؤتئم يفكر؟ ان أ الفرقان: ٦٧،. قدم نفي السوق؟ لأن الطرف في الإنفاق.
وقوله: (ئريكئم ائتزق خؤفأ وطقعآ! أ الروم: ٢٤، ؟ لأن الصواعق تقع مع أول برقة، ولا يحصل الشر إلا بعد توالي الطرقات.
وقوله: (وجعئناها وائنقا آية للعاليين ! أ الأنبياء: ٩١، ؟ قدمها على الابن
لما كان السياق في ذكرها في قوله: كوالتي أحصتمت قزتجها! أ التحريم: ١٢، ؟ ولذلك قدم الابن في قوله: (وجغئتا أئن مريم واقع آية! أ الآمنون: ٥٠، ؟ وحزنه تقديم مويدى في الآية قبله.
ومنه قوله: (وكلأ آتينا حكما وجمئما! أ الأنبياء: ٧٩،. قدم الحكام- وإن كان العم سابقة عليه؟ لأن السياق فيه، لقوله في أول الآية: وإذ يخفقان في الحزب ! أ الأنبياء: ٧٨،.
وإما مناسبة لفظ هو من التقدم أو التأخر، كقوله: وهو الأول والآخرة
أ الحديد: ٣،. (ولقد كيفنا الستقلإمين منكم ولقد غيرنا الستأيخرين) أ!الحجر: ٢٤،. أيقن شاء جمئكئم أدن يتقدم أو يتأخرن أ الدثر: ٣٧،. ربما قام وأخري أ القيامة: ١٣،. (ئقة من الأوليين وستة ين الآيخرين ! أ الواقعة: ٣٩، ٤٠،. بدئه القفز من قبل وجمن تغدو أ الروم: ٤،. وله الخفض في الأولى والآخرة! أ القصص:. ٧،. وأما قوله: رفيقه الآيخزة والأولى! أ النجم: ٢٥،- فلمراعاة الفاصلة. وكذا قوله: رجعنا آ والأوليين ! أ الرحلات: ٣٨،.
الخامس: الحث عليه والحزن على القيام به حذرا من التهاون به؟ كتقديم الوصية على الذين في قوله: (جمن تغلب ويتيما ئوصتى بها أو دين ! أ النساء: ١١،- مع أن الذين مقدم عليها شرعاً
السادة: السبق، وهو إما في الزمان باعتبار الإيجاد؟ كتقديم الليل على النهار، والظلمات على النور، وآدمءلى نوح، ونوحءلى إبراهيم، وإبراهيم كل ١٣٣


الصفحة التالية
Icon