موسى، وهو على عيسى، وداود على سلمان، والملائكلة على البشر في قوله: فاللة يمئطمي ومن الملائكية زسئلأ وجمن الناس ! أ الموج: ٧٥،. وعاد على حمود. والأزواج على الذرية في قوله: نقل لأرؤاجك وبناتك ! أ الأحزاب: ٥٩، والفتنة على النوم في قوله: ولا تأخذه سيئة ولا نؤم ! أ البض ة: ٢٥٥،.
أو باعتبار الإنزال، كقوله: (صئخ! إبراهيم وموسى! أ الأثاث: ١٩،. (وأنزل التوراة والإنجيل. ين قبل فذي للناس وأنزل الفرقان ! أ آل عمران: ١٤، ٣.
أو باعتبار الوجوب والتكاليف، نحو: (ازكغوا واسئخذوا! أ الحج: ٧٧،. (فاغسلوا وجوهكلم وأيديكلم... ! أ المائدة: ٦، ١ لآية. فإن السقا والمزية ين شعائر الله ! أ البقرة: ١٥٨،. ولهذا قال !: نبدأ بما بدأ الله به.
أو بالذات، نحو: (قثنى وثلاث ورهباع ! أ النساء: ٣،. كما يكون من نخشى ثلاثه إلا هو رابعهم ولا جسيما إلا في سايصئهم ! أ المجادلة: ٧،. وكذا جمع الأعياد؟ كل مرتبة هي متقدمة على ما فوقها بالذات.
وأما قوله: بأن تفوقوا لله جثتى وفزادى! أسبر: ٤٦،- فللحث على الجماعة والإجماع على أني.
السابع: السببية، كتقديم العزيز على الحاليم، لأنه عز فحكم. والعليم عليه؟ لأن الإحكام والإتقان ناثم!ء عن العم.
وأما تقديم الحاليم عليه في سورة الأنعام، فلأنه مقام تشريع الأحكام.
ومنه تقديم العبادة على الاستعانة في سورة الفاتحة؟ لأنها سبب حصول الإعانة. وكذا قوله: (يحمب التؤابيئ وئجمث المتطفلين ! أ البقرة: ٢٢٢،- لأن التوبة سبب للطهارة. أ لا أقاله أثيم ! أ الجاثية: ٧، ، لأن أفي ثلث سبب الإثم. (يغضوا ين أوصالي هم ويسقطوا فروتجهم ! أ النور: ٣٠،- لأن البصر داعية إلى الفرج.
، ١٣


الصفحة التالية
Icon