الخمامس: تقديم المعمول نحو: (إتاك تغئد! أ الفاتحة: ٤،. وفي تي النص ئخشترون ! أ آل عمران: ١٥٨،. وخالف فيه قوم؟ وسيأتي بسط الكللام فيه قريباً
السادس: ضمير الفصل، نحو: (فالنه في الؤليئ ! أ الشورى: ٩، ؟ لا رب كيره. (وأولئك هم ائففيخون ! أ لقمان: ه،. فإن هذا لهو القمتين الحق ! أ آل عمران: ٦٢،. فإن شانئك هو الأئتر! أ الكوثر: ٣،.
وممن ذكر أنه للحصر البيانيون في بحث المسند إليه، واستدل له السئقئلي بأنه
أتي به في كل موضع ادعي فيه نسبة ذلك العنف إلى كير الله، ولم يؤت به حيث لم يذع، وذلك في قوله: (وأنه هو أضئخك وأبكى... ! أ النجم: ٤٣، إلى آخر الآيات، فم يؤت به في: (وأنه خلق الرؤتجين ! أ النجم: ٤٥، أوأن عليه النشأة الأخرى! أ النجم: ٤٧،. (وأنه أهلك عادا الأولى! أ النجم: ٥٠، ؟ لأن ذلك لم يذع لغير الله، وأتي به في الباقي لادعائه لغيره.
قال في عروس الأفراح: وقد استنبطت دلالته على الحصر في قوله: وفلما توفئتيي كنت أن الرقيات عليهم ! أ الائدة: ١١٧، ؟ لأنه لو لم تكن للحصر لما خائن، لأن الله لم يزل رقيبا عليهم، وإنما حصل بتصفيته أنه لم يبق لهم رقيب كير الله. ومن قوله: ولا يسئتوي أصحاب !لنايى وأصحاب الجنة أصحالث الجتيما هم الفائزون ! أ الحشر:. ٢،. فإنه ذكر لتبيين عدم الاستواء، وذلك لا يحسن إلا بأن يكون الضمير للاختصاص.
السابع: تقديم السند إليه على ما قال الشيخ عبد القاهر: قد تقدم المسند إليه ليفيد تخصيصه باني الفعلي. والحاصل- على رأيه- أن لها أحوالاً
أحدا: أن يكون المسند إليه معرفة والمسند مثبتاً فيأتي التخصيص؟ نحو:
أنا ففي، وأنا سغئث في حاجتك؟ فإن تميد به قصر الإفراد أكد بنحو: وحدي؟ أو قصر القلب أكد بنحو: لا كيري. ومنه في القرآن: قبل أئئئم بقلإتتكم تفزيون ! أ النمل: ٣٦،. فإن ما قبله من قوله: (أئمذونن
١٤٠


الصفحة التالية
Icon