فاللة يبسط الرزق ! في سورة الرعد ٢٦١،. وفي قوله: فاللة تصل أوستن الحديث ! أ الزمر: ٢٣،. وفي قوله: (واللة تلو ٤ الحق وهو يفلإي السبيل ! أ الأحزاب: ٤،. ويحتمل أنه أراد أن تقديمه أفاده، فيكلون من أمثلة الطريق السابع.
العاشر: تريد الجزأين، ذكر الإمام فخر الدين ! " حكاية الإيجاز لا أنه يفيد الحصر حقيقة أو مبالغة، نحو: المنطلق ريد، ومنه في القرآن فما ذكر الرفقكاني في أس أر التنزيل: الأحمد دمه، قال: إنه يفيد الحصر، ما في إياك نعبد، أي الحمد دنه لا لغيره.
الحادي عنصر: نحو: جاء زيد نفسه، نقل بعفن سراح التلخيص عن بعضهم
أنه يفيد الحصر.
الثاني عاثر: نحو ة إن زيد القائم، نقله المذكور أيضاً
الثالث عاثر: نحو: قائم- في جواب زيد إما قائم أو قاعد، ذكره الطيب في
٥ خ التبيان.
الرابع عاثر: قلب بعفحروف الكلمة، فإنه يفيد الحصر على ما نقله في الكشاف في قوله: (واتذين اجتنبوا الطاغوت أن تغئذوها! أ الزمر: ١٧،. قال: القلب للاختصاص بالنسبة إلى الطاغوت؟ لأن وزنه على فعلوت، من الطغيان، كملكوت وراموت، فيه بتقديم اللام على العين، فوزنه ققغوت، ففيه مبالغات: التسمية بالمصدر، والبناء بناء مبالغة، والقلب، وهو للاختصاص؟ إذ لا يطلق على غير الشيطان.
كاد أهل البيان يطبقون على أن تقديم المعمول يفيد الحصر، سواء كان مفعولا أو ظرفا أو مجروراً ولهذا قيل في: (إتاك تغئذ وإياك نستعينه معناه نخصك بالعبادة والاستعانة. وفي: وفي إى الثا ئخمثترون). معناه إليه لا لغيره.


الصفحة التالية
Icon