بالموجب والمعارضة، وغير ذلك، شيئا كثيراً ومناظرة إبراهيم ئفزود ومحاتجته قومه أصل في ذلك عظيم.
وأما اتجار والقابلة فقد قيل: إن أوائل السور فيها ذكر فقد وأيام وأعوام لتواريخ أمم سالفة، وإن فيها تاريخ بقاء هذه الأمة، وتاريخ مدة الدنيا، وما مضى، وما بقي، مضروب بعضها في بعض.
وأما الحجامة ففي قوله: وأو أثاثة من جمام ! أ الأحقاف: ٤،. وقد فسره
ت. لك ابن عباس.
وفيه أصول الصنائع وأسماء الآلات التي تدعو الضرورة إليها؟ كالخياطة في قوله: (ؤطمقا يخصفان عليهما! أ الأعراف: ٢٢ وطه: ١٢١،. والجذابة: (آئوني رمز الحديدي أ الكهف: ٩٦،. (ؤأتتا له ائخديد! أ سبأ: ١٠،. والبناء في آيات. والتجارة: (ؤاصئنع الفلك باكئينا! أ هود: ٣٧،. والغرب: (نقفتت غرتها! أ النحل: ٩٢،. والنسج: وكمثل الغئكئوت اتخذت تئتا! أ العنكبوت: ا ٤،. والملاحة: ! أفرأئئئم ما تخزثون... ! أ الواقعة: ٦٣، الآيات. والصيد في آيات. والغؤعى: لكل تشاء ؤغؤاعى! أ عي: ٣٨،. (ؤتسئتخرخوا جملة جدية تفتسئوتقا! أ النحل: ١٤،. والصياغة: (واتخذ قائم فوستر من تغلق؟ من خيرهم جمخلأ تجسدا تم خؤاز! أ الأعراف: ٤٨،. والرتجاتجة؟ (ضزخ فقيد من قؤايى يري أ النحل: ٤٤،. (يضتاخ ايضتاخ في رتجاجة! أ النور: ٣٥،. والفخامة: (فاؤقذ لي يا قازان كفى الطين ! أ القصص: ٣٨،. والملاحة: وأما السفينة... ! أ الكهف: ٧٩، الآية. والكلتابة: وعقم بالدم ! أ العلق: ٤،. وائخئز: (أخيئ قلق رأسي خبزأ! أ يوم ف: ٣٦، والطبخ: (ييخل حنيذ! أ هود: ٦٩، والغسل: (وثيابك فطفز! أ الدثر: ٤،. والحضارة: قتال الحواريون ! أ آل عمران: ٥٢، وهم القضازون. والجزارة: وإلا ما دكئئئم ! أ المائدة: ٤،. والبيع والشراء في آيات. ؟ الصبغ: (صيئغة الله ! أ البقرة: ١٣٨،. (خذد بدفن وخفز! أ فاطر: ٣٧،. والحجارة: (وتئجئون من الجتال بيوتأ! أ الأعراف: ٧٤، الشعراء: ١٨