٢٤- الاستغناء بالجمع عن الإفراد، نحو: ولا تثق فيه ولا يخلخل !
أ إبراهيم: ٣١، أي ولا خطة، كما في الأخرى، وجع مراعاة للفاصلة.
٢٥- إجراء غير العاقل مجرى العاقل، نحو: (زأئئفئم لي ساجدين ! ويوسف: ٤،. وكل في تقلص تسئتخون ! أ الأنبياء: ٣٣،.
٢٦- إمالة ما لا يمال، كآي طه والنجم.
٢٧- الإتيان بصيغة المبالغة، كقدير، وعليم، مع ترك ذلك في نحو: وهو القادر!١١ لأنعام: ٦٥، و وعالم الغيب ! أ الآمنون: ٩٢،. ومنه: روما كان ربك تسيتأ! أمرين: ٦٤،.
٢٨- إيثار بعض أوصاف المبالغة على بعض، نحو: فإن هذا تشتيت غياب ! أي: ه،. أكثر على عجيب لذلك.
٢٩- الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه، نحو: (ولولا ضيقة سبقمت من ربك لكان يزامن وأسجل ف!تقى! أ طه: ١٢٩،.
٣٠- إيقاع الظاهر موقع المضمر، نحو: (والذين ئض!ئكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا ئصيع أخز الممئيحين ! أ الأعراف: ١٧٠،. وكذا آية الكهف. ٣١- وقوع مفعول موقع فاعل، كقوله: (جخابأ مستورأ! أ الإسراء: ١٤٥ (!ان وغزة قأتتأ! أ مريم: ٦١، ؟ أي ساتراً وآتيك.
٣٢- وقوع فاعل موقع مفعول، نحو (جمي!ثتيما زاجمييما! أ القارعة: ٧،. دماء دافق ! أ الطارق: ٦،.
٣٣- الفصل بين الوصول والصفة، نحو: وأخرج المركز فجعته غثاء أخؤى! أ الأعلى: ٥، ٦، إن أقرب أحوى صفة للمرعى، أي حالاً
٣٤- إيقاع حرف ميلان غيره، نحو: وبأن ربك أرخى تهان
أ الزلزلة: ه،. والأصل إليها.


الصفحة التالية
Icon