أخرتجك زاك من تهتك بالحق ! أ الأنفال: ه،- عقب قوله: (اولئلث فم المؤمنون ! أ الأنفال: !، ؟ فإنه تعالى أمر رسوله أن يمضيه لأمره في الغنائم على كم؟ من أصحابه، ما مضى لأمره في خروجه من بيته لطلب الغير أو القتال وهم له !ازهؤنء والغصب أن كراهتهم لما فعده من قسم الغنائم ك!راهتهم للخروج. لا قسي تبين في ا!روج الخير من النصر والظفر والغنيمة وعز الإسلام، فكذا يكون فيما فعله في القسمة، فليطيعوا ما أمروا ويزكوا قوى أنفمصهم. ارماني: المضادة، كقوله في سورة البقرة: فإن الله ين كنزوا نموا، عليهم... ! أ البقرة: ٦، الآية. فإن أول السورة كان حديثا عق القرآن، وأن من شأنه الهداية للقوم الوصموفين بالإ+لجان. فلما أكمل وضعف الآمنين عقبا بحديث الكافرين؟ فبينهما جامع وهبي بالتضاد من هني ا الوجه. و التشويه والثبوت طمس أية ول، كما قال: وبضده ها تتبين الأفياء.
فإن قيل: هذا جامع بعيد؟ لأن كونه حديثا عق الؤمنبالغزض لا بالذاش! والقيود بالذات الله ي هو مساق الكللام إنما هو الحديث عق القرآن؟ لأنه مفتتح القول.
قيل: لا يشتط في الجامع ذلك؟ بل يكتفي التعلق على أي وجه كان، ويكتفي
في وجه الربط ما ذكرنا؟ لأن القصد تأكيد أمر القرآن، والعمل به، والحق على الإيمان؟ ولهذا لما فرغ من ذلك قال: (وإن لم!ئتئم في زومب تما تدلنا على غئلإتا! أ البقرة: ٢٣،- فرجع إلى الأول.
افمالث: الاستطراد: كقوله تعالى: أيا تري عدتم قد أنزلنا عليكم يتاسأ ئؤايى ي ستؤءاتكلم... ! أ الأعراف: ٢٦، الآية.
قال الزمخشري: هذه الآية واردة على سبيل الاستطراد عقب ذكر بدر الستؤءات، وخلف الورق عليها، إظهارا للمنة فما خلق من اللباس، ولا في العراء وكشف العورة من المهانة والفضيحة؟ وإشعاره بأن الستر باب عظيم من أبواب التقى.
٤٦


الصفحة التالية
Icon