وكقوله: (فإذا هي لغتان ! أ ا!ثمعراء: ٣٢، في موضع. وفي موضع: (تفتز كأنها جان !؟ والجان الصغير من الحتالت، والثعبان الكلبين منها؟ وذلك لأن خفاقا خلق الثعبان العظيم، وا!تزازها!حركتها وخفتها كاهتزاز الجان وحركته ودقته.
الثاني: لاختلاف ألمو جوع؟ كيو له: (وقفو هما تفهم مسئو لون ! أ الصافات:
٣٤، وقوله: (قتن!ئأتن الذين السيل إليهم وتتسأتن الفزمبين !! الأمحواف: ٦، - مع قوله: (فيومئذ لا خسأ ٤ عن دئييما إبسن ولا جان ! أ الرحمن: ٤٩،. قالت العليمي: فتحمل الآية الأولى على السؤال عن التوحيد وتصد!ك! الرمل. والثانية علي ما يستلزمه الإقرار بالنموءال! من شرائع الدين وفرومحه. وحمده غيره محلى اختلاف الأماكن، لأن في القيامة!واقف كثيرة؟ ففي موضم!: يسألولط، وفي موضع آخر: لا يسألون. وقيلت: إن السؤال المثبت يصؤال تبكيت وتوبيخ ! والنفط سؤال المعذرة وبيان الحجة.
وكقوله: هاتفوا ألفه حقق تقاته ! أ آل عشرالى: آ ١٠، مع قوله: (فاتقوا
الله ما اممتطغتم ! أ التغابن: ! ا،.
قال اليخ أبو الحسن الشاذلي: الآية الأولى على التوحيد، بدديلما قوله بعدها: أولا تموين إلا وأثتثم مسلمون !. والثانية على الأعمال!.
وقيلت: بل الثانية قاسية الأولى.
وكقوله: فإن خفئ!أ ألف تغلإئوا فواحد!ممهـ أ النساء: وأ. من قوله: (وف! تستطيعوا أن ت!لإئوا بهما النساء ولو خؤ!ئئ!! أ الأسماء: لآ أب ! ف!الأو!ا تفهم إم!الط العدل، وانتانية تنفيه.
والجواب أن الأولى في توفير الحقوق. والثانية في الميل القلوط، ولي!م! في قدي رد البتلو.
وكقوله: فإن ألفه لا توفر بالفحشاء*هـ أ الأعراف: !!، ، مم قوله:
"لا


الصفحة التالية
Icon