(أقزنا فتز!يقا ففستفوا فيهاش أ الحس ان: ١٦،. فالأولى في الأمر الشرعي، والثانية في الأمر الكوني بمعنى القضاء والتقدير.
افمالث: لاختلافهما في جهتي الفعل؟ كقوله: (ققئم تقتلوهم ولكون اللهم قتلهم، وما زقوت إذ رميت ولكون الله رمى! أ الأنفال: ١٧، ؟ فأضاف الفعل إليهم والرمي إليهء! على جهة الكلاب والمباشرة، ونفاه عنهم وعنه باعتبار التأثير.
الرابع: لاختلافهما في الحقيقة والجاز، كقوله: (وتزى الناسخ صئكاؤى وما فهم بع!ئكارى! أ الحج: ٣،. أي سكارى من الأهوال مجازي، لا ممن الث!واب حقيقة.
ا!ما!: بوجهي واعتبارين؟ كقوله: (قتضزك المؤتم خلإيد! أق: ٣٣،. مع قوله: (خاشيعين من الذل ينظرون من طرفي أمي ! أ الشورى: ١٤٥. قال فطرب: فبصرك اليوم، أو جمفمك ومعرفتك بها قوية. من قوله: ت!ئز بكلتا أي عم، وليس الراد رؤية العين.
قال الفارسي: ويدل على ذلك قوله: (ف!شتفنا عنك كطاءلى!.
وكقوله: والذين آمنوا وتطمئن قلوبهم يذكر الله ! أ الرعد: ١٣٨. مع قوله: وإنما الآمنون الذين إذا ركز الله ؤجقمت قلوبهم ! أ الأففا!: ٣،. فقد يظن أن الوجل خلاف الطمأنينة.
وجوابه أن الطمأنينة تكون بانثصراح الصدر بم!وفة التوحيد. رالو!ل سكودا عند خوف الزيغ والذهاب محن الهدى فتوجل القلوب لذلك، وقدفع بينهما في قوله: (تقحثتيز منه جلود الذين يخشتؤن ربهم ا تبين جلوفهم وقلوبهم إلى ذكر الله ! أ الزمر: ١٣٣+
وتما اصتشكلوه قوله تعالى: روما مسح الناسخ أن ئؤمئوا إذ جاءهم الفذ!ط
؟- يست!فزوا رتب إلا أن تأتيهم سبتة الأؤل! أو يأتيهم العذالث قب!لا! أ الكشف:


الصفحة التالية
Icon