الشركات حتى يؤمن ! أ البقرة: ٢٢١ آ. قيل نسخ بقوله: (والمخضنات من الذين أوتوا الكلتالت من قبلكم ! أ الائدة: ه،. وإنما هو مخصوص به.
وقسم زرع ما كان عليه من الأمر في الجاهلية أو في شرائع من قبلنا، أو في أول الإسلام ولم ينزل في القرآن؟ كإبطال نكاح نساء الآباء، ومشروعية القصاص، والدية، وحصر الطلاق في الثالث. وهذا إدخاله في قسم الناسخ قريب، ولكون عدم إدخاله أقرب، وهو الذي رتجحه مكي وغيره؟ ووجهوه بأن ذلك لا غذ في الناسخ لعد جمع القرآن منه؟ إذ كله أو أكره رافع لا كان عليه الكلفار وأهل الكلتاب.
وقالوا: وإنما حق الناسخ والنسور أن تكلون آية نسخت آية... انتهى. نعم النوع الآخر منه- وهو رافع ما كان في أول الإسلام- إدخاله أوجب من القسمين قبله.
إذا علمت ذلك فقد خرج من الآيات التي أوردها الكمرون من الجسم الغفير
مع آيات الصلح والعفو إن قلنا إن آية السيف لم ونسخها، وبقي ما يصلح لذلك عدديسير.
وقد أفردته بأدلته في تأليف لطيف، وها أنا أورفا ه هناك راً
من البقرة قوله تعالى: يكتب عليكم إذا حضر. أحدث... ! أ البقرة: ١٨٠، الآية. قيل منسوخة بآية الميراث، وقيل بحديث: لا وصية لوارث. وقيل بالإجماع، حملاه ابن النبي.
قوله تعالى: اوعلى الذين ئطيفوته أذية طعام مسكين ! أ البقرة: ١٨٤،. قيل منسوخة بقوله: حققن شتهذ منكلئم الشتفز قفتضفة! أ البقرة: ١٨٥،. وقيل محكومة و " لا لا مقززة.
قوله تعالى: عاجل لكلم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ! أ البقرة: ١٨٦،. ناسخة لقوله: (!ما كتمت على الذين من قبلكلم ! أ البقرة: ١٨٣، ؟ لأن ٨٨


الصفحة التالية
Icon