فهذه إحدى وعشرون آية منسوخة على خلافي في بعضها لا يصح دعوى النسخ في غيرها. والأصح في آية الاستئذان والقسمة الإحكام؟ فصارت تسع عشرة. ويضم إليها قوله تعالى: (فأئنما ئؤلوا فيتم زخة النيما! أ البقرة: ١٦٥،. على رأي ابن عباس أنها منسوخة بقوله: (قؤل ؤخقك سطح السجل! الحرام ! أ البقرة: ١٤٩، ، فتتم عشرين.
وقد نظمتها فقلت:
قد أكثر النايسن المنسوخ من عدد وأدخلوا فيه آية لحسن تنحصر وهاك تحرير آي لا مزيذلها عشرين حزبها اللذان والكتب آي التواجه حيث ألر ٢ كان وأن يوصي لأهليه عند ألوت محتضر وحرمة الأكل بعد النوم مع رقم وفدية ئمطيق الصوم مشتهر وحق تقواه فما صح في أثر وفي الحرام قتال للألم كفروا والاعتداد تجعل قد وصيتها وأن هذان حديث النفس والفكر والحلف والحبس للزاني وترك ألي كفر، وإشهادهم والصبر والفقر ومنع عقله لزان أو لزانيل! وما على المصطفى في العقد منتظر ودفع مهر لمن جاء ت وآية ب رواه كذاك قوائم الليل فسئتطز وزيد آية الاستئذان من ملكات وآية القسمة الفضلى لمن خفتزوا فإن قلت: ما الحكومة في رفع الحكم وإبقاء التلاوة؟ فالجواب من وجهين: أحدهما: أن الفرقاء ما يتلى ليعرف الحكم منه والعمل به فئتلى لكونه كتاب الله، فيثاب عليه، فزكت التلاوة لهذه الحكمة.
والثاني: أن النسخ غالبا يكون للتخفيف. فأبقيت التلاوة تذكيره للرحمة ورفع الشقة. وأما ما ورد في القرآن ناسخا لماكان عليه الجاهلية، أوزان في شرع من قبلنا، أو في أول الإسلام، فهو أيضا قليل العدد؟ كنسخ استقبال بيت المقدس بآية القبلة، وصوم عاشوراء بصوم رمضان، في أشياء أخر حررتها في كتابي المشار إليه.
٩١


الصفحة التالية
Icon