ومنها الخمس من المغنم كما سبق في حديث الشيخين والقرض لأنه إعانة على كشف كربة مع وفائه لأنه من الأمانة وفي صحيح مسلم حديث
خياركم أحسنكم قضاء وإكرام الجار قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره رواه الشيخان وروى الترمذي حديث
أحسن إلى جارك تكن مؤمنا وحسن المعاملة وتقدم في حديث
المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وفيه جمع المال من حله قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
إن التجار يبعثون يوم القيامة فجارا إلا من اتقى الله وبر وصدق رواه الترمذي وصححه وابن ماجه وقال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
أيها الناس إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه فاتقوا الله وأجملوا في الطب خذوا ما حل ودعوا ما حرم رواه ابن ماجة
وإنفاق المال في حقه وفيه ترك التبذير والسرف قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
إن الله كره لكم إضاعة المال رواه الشيخان وقال ابن عباس في قوله تعالى ) وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه ( قال في غير إسراف ولا تقتير وفي قوله تعالى ) ولا تبذر تبذيرا ( الآية التبذير إنفاق في غير حق رواهما البخاري في الأدب
ورد السلام قال تعالى ) وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ( وفي الأحاديث الصحيحة الأمرية وورد عدة من الإيمان في حديث البزار
ثلاث من الإيمان الإنفاق من الإقتار وبذل السلام والإنصاف من نفسك ورواه الطبراني بلفظ
من جمعهن فقد جمع الايمان
وتشميت العاطس قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
حق المسلم على المسلم خمس رد السلام وتشميت العاطس الحديث رواه الشيخان وفي لفظ لمسلم
حق المسلم على المسلم ست إذا لقيته فسلم عليه وإذا عطس فحمد الله فشمته الحديث وروى البخاري حديث
إذا عطس أحدكم وحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول له يرحمك الله
وكف الضرر عن الناس قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
لا ضرر ولا ضرار رواه الدارقطني وغيره واجتناب اللهو قال ﴿صلى الله عليه وسلم﴾
لست من دد ولا الدد مني وقال