النوع العاشر أسباب النزول وفيه تصانيف وما روي فيه عن صحابي فمرفوع فإن كان بلا سند فمنقطع أو تابعي فمرسل وصح فيه أشياء كقصة الإفك والسعي وآية الحجاب والصلاة خلف المقام ) عسى ربه إن طلقكن ( الآية
النوع الحادي عشر أول ما نزل الأصح أنه ) اقرأ باسم ربك ( ثم المدثر وبالمدينة ) ويل للمطففين ( وقيل البقرة
النوع الثاني عشر آخر ما نزل قيل آية الكلالة وقيل آية الربا وقيل ) واتقوا يوما ترجعون ( الآية وقيل آخر سورة النصر وقيل براءة ومنها ما يرجع إلى السند وهو ستة المتواتر والآحاد والشذاذ الأول ما نقله السبعة قيل
إلا ما كان من قبيل الأداء والثاني كقراءة الثلاثة والصحابة والثالث ما لم يشتهر من قراءة التابعين ولا يقرأ بغير الأول ويعمل به إن جرى مجرى التفسير وإلا فقولان فإن عارضها خبر مرفوع قدم
وشرط القرآن صحة السند وموافقة العربية والحظ النوع الرابع قراءة النبي ﴿صلى الله عليه وسلم﴾ وعقد لها الحاكم في المستدرك بابا أخرج فيه من طرق قرأ < ملك يوم الدين إهدنا الصراط > ) لا تجزي نفس ( ) ننشزها ( ) فصرهن ( ) أن يغل ( ) أن النفس بالنفس والعين بالعين ( ) هل يستطيع ربك ( ) درست ( ) أنفسكم ( ) وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ( < سكرى وما هم بسكرى > < من قرات أعين > < والذين آمنوا وأتبعناهم ذريتهم > < رفارف وعباقري >
النوع الخامس والسادس الرواة والحفاظ اشتهروا بحفظ القرآن من الصحابة عثمان وعلي وأبي وزيد وعبد الله وأبو الدرداء ومعاذ وأبو زيد الأنصاري ثم أبو هريرة وعبد الله بن عباس وعبد الله بن السائب ومن التابعين يزيد بن القعقاع وعبد الرحمن الأعرج ومجاهد وسعيد وعكرمة وعطاء والحسن وعلقمة والأسود وزر بن حبيش وعبيدة ومسروق وإليهم ترجع السبعة