المسألة الثانية والعشرون: ما فطر عليه الخلق من الإقرار بوجود خالق مدبر لهذا الكون.
المسألة الثالثة والعشرون: فيها المناظرة التي حصلت فيها العبرة على وجود خالق هذا الكون المدبر له.
الآية الثانية
المسألة الرابعة والعشرون: فيها أنَّ ﴿الرَّحْمَنِ﴾ أخص لفظًا وأعم معنى، و﴿الرَّحِيمِ﴾ أخص معنى وأعم لفظًا.
المسألة الخامسة والعشرون: فيها إثبات صفة «الرحمة» على ما يليق بجلال الله وعظمته.
المسألة السادسة والعشرون: فيها الرد على من أول ذلك بإرادة الخير ونحو ذلك.
الآية الثالثة
المسألة السابعة والعشرون: فيها أن تخصيص الملك بيوم الدِّين لا ينفيه عمَّا عداه؛ لأنَّه تقدم أنه رب العالمين، وهذا عامٌّ في الدنيا والآخرة.
المسألة الثامنة والعشرون: فيها أنَّ تخصيص الملك لله بيوم الدِّين لأنه لا يدَّعي فيه أحد ملكًا.
المسألة التاسعة والعشرون: فيها أنَّ «الدِّين» الجزاء والحساب وهو يوم القيامة.
المسألة الثلاثون: فيها الإيمان بالبعث والنشور والحساب.
المسألة الحادية والثلاثون: فيها الرد على من أنكر البعث والنشور والحساب.
المسألة الثانية والثلاثون: في هذه الآيات الثلاث، أصول العبادة التي تبنى عليها؛ ففي الأولى المحبة، وفي الثانية الرجاء وفي الثالثة الخوف.
المسألة الثالثة والثلاثون: فيها الرد على من عبد الله «بالمحبة» وحدها، وعلى من عبد الله «بالرجاء» وحده وعلى من عبد الله «بالخوف» وحده.
الآية الرابعة
المسألة الرابعة والثلاثون: فيها أنَّ تقديم المفعول وتكريره للحصر والاهتمام.
المسألة الخامسة والثلاثون: فيها أنَّه ما يسمى العالم عابدًا لله حتى يخلص له العمل.
المسألة السادسة والثلاثون: فيها أنَّ العبادة هي الطاعة مع التذلل والخضوع والمحبة.
المسألة السابعة والثلاثون: فيها أن تسمية المخلوق عبدًا، لذلته وانقياده لخالقه.
المسألة الثامنة والثلاثون: فيها أنَّ كل مخلوق عبدٌ لله شاء أم أبى.


الصفحة التالية
Icon