معاني القرآن، ج ١، ص : ٤٨٣
معنى قوله تعالى. «اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ» الآية إلى قوله :«اهْبِطُوا مِصْراً» وفيه وجوه من التفسير واللغة ٤٠ قوله تعالى :«أَ تَتَّخِذُنا هُزُواً» وما فيه من المعاني والإعراب والشواهد ٤٣ تفسير الفارض والبكر والعوان ٤٤ الفرق بين ما الاستفهامية وأي ٤٦ قوله تعالى :«اضْرِبُوهُ بِبَعْضِها»
و تفسير الضرب فيه ٤٨ قوله تعالى :«لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ» وفيه فى الأمانى وجوه ٤٩ معنى «أَيَّاماً مَعْدُودَةً» ومعنى «فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ» ٥٠ تفسير قوله تعالى :«وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ» وبيان العماد فى العربية ٥٠ الكلام على «بلى» ٥٢ وجه الرفع فى قوله تعالى :«لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ» ووجه الجزم ومعنى أخذ الميثاق ٥٣ قوله تعالى :«وَ لَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ» ووجه الرفع فى مصدق ٥٥ قوله تعالى :«بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ» ومذهب العرب فى شروا ونعم وبئس ٥٦ قوله تعالى :«بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ» وفيه الكلام على الجزاء بأن وإن ٥٨ قوله سبحانه :«فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ» فيه القول فى لما وجوابها وكون الثانية وجوابها جوابا للأولى ٥٩ قوله تعالى :«فَقَلِيلًا ما يُؤْمِنُونَ» فى معناه وجهان ٥٩ قوله تعالى :«فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ». وقوله :«وَ يَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ» ومعنى وراء ٦٠ قوله تعالى :«فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ» فيه الكلام على تفعلون للماضى ٦٠ قوله تعالى :«وَ أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ» والكلام على حذف المضاف ٦١


الصفحة التالية
Icon