معاني القرآن، ج ١، ص : ٥٠١
العربية فى قوله تعالى :«ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى » ومعان من التفسير ٣٥٥ قوله تعالى :«فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ» إذا كان الفعل فى مذهب مصدر مؤنثا وتقدم فعله جاز تذكيره وتأنيثه ٣٥٥ قوله تعالى :«بِزَعْمِهِمْ» فيه ثلاث لغات ٣٥٦ تفسير قوله تعالى :«وَ كَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ» وفيه أعاريب ٣٥٧ قوله تعالى :«ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ» ٣٥٨ قوله تعالى :«جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ» إلى قوله «حَمُولَةً وَفَرْشاً» ٣٥٩ قوله تعالى :«ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ» ٣٥٩ تفسير قوله تعالى :«قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ» ٣٦٠ قوله تعالى :«قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً» فيه بحث فى تأنيث الفعل وتذكيره ٣٦٠ قوله تعالى :«حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما» الآية وتفسير «شُحُومَهُما» ٣٦٣ قوله تعالى :«قُلْ تَعالَوْا» الآيات، فيها أعاريب ٣٦٤ قوله تعالى :«تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ» فيه من وجوه الإعراب أن «الَّذِي» يصح أن تكون مصدرية ٣٦٥ قوله تعالى :«أَنْ تَقُولُوا» منصوب من مكانين، تفسير «أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ» و«الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ» ٣٦٦ قوله تعالى :«فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها» فيه وجوه من الإعراب ٣٦٦ قوله تعالى :«دِيناً قِيَماً» وتفسير قوله تعالى «خَلائِفَ الْأَرْضِ» ٣٦٧ سورة الأعراف الكلام على إعراب أوائل السور من الحروف وهو بحث قيم ٣٦٨ تفسير كهيعص، طه، يس ٣٧٠ تفسير قوله :«فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ» ٣٧٠


الصفحة التالية
Icon