معاني القرآن، ج ٣، ص : ٣٦٠
قوله تعالى :«سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً» وإعراب «طِباقاً»/ ١٨٨/ ٩ قوله تعالى :«وَ جَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً» وتفسيره/ ١٨٨/ ١٣ قوله تعالى :«سُبُلًا فِجاجاً» ومعناه/ ١٨٨/ ١٦ قوله تعالى :«مالُهُ وَوَلَدُهُ» والقراءات فى «وَلَدُهُ»/ ١٨٨/ ١٩ قوله تعالى :«وَ مَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً» ومعناه/ ١٨٩/ ١ قوله تعالى :«وَ لا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُواعاً» ومعنى ود وسواع، والقراءات/ ١٨٩/ ٤ فى كل من ود، ويغوث، ولم منع كل من «يَغُوثَ» و«يَعُوقَ» من الصرف؟ ومتى يصرف كل منهما؟
قوله تعالى :«مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ» ومعناه، وبيان أن العرب تجعل ما زائدة/ ١٨٩/ ١٤ فيما نوى به الجزاء، وشرح لهذه القاعدة، والتمثيل لها بهذه الآية، وإيراد نظائر لها من كتاب اللّه قوله تعالى :«دَيَّاراً» واشتقاقه/ ١٩٠/ ٣ قوله تعالى :«إِلَّا تَباراً» ومعناه/ ١٩٠/ ٦ سورة الجن قوله تعالى :«أُوحِيَ إِلَيَّ» والقراءات فى «أُوحِيَ»/ ١٩٠/ ٩ قوله تعالى :«اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ» وقصة استماع الجن للرسول/ ١٩٠/ ١٢ صلى اللّه عليه وسلم قوله تعالى :«فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً» ومذاهب القراء فيما ورد/ ١٩١/ ١ من لفظ «إِنَّا» فى هذه السورة قوله تعالى :«وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا» ومذاهب القراء فى «أَنَّ»/ ١٩١/ ٨ والتعليل لأوجه القراءات المختلفة


الصفحة التالية
Icon