ج ١٨، ص : ١٨٤
منصوب، والضمير في (لعلّهم) يعود على قوم موسى.
وجملة :« آتينا... » لا محلّ لها جواب القسم.
وجملة :« لعلّهم يهتدون » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة :« يهتدون » في محلّ رفع خبر لعلّ.
٥٠ - (الواو) عاطفة في المواضع الأربعة (آية) مفعول به ثان عامله جعلنا (إلى ربوة) متعلّق بـ (آويناهما) (ذات) نعت لربوة مجرور (معين) معطوف على قرار، مجرور، وهو نعت لمنعوت محذوف أي ماء معين.
وجملة :« جعلنا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة آتينا موسى..
وجملة :« آويناهما... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جعلنا..
٥١ - (أيّ) منادى نكرة مقصودة مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب.. و(ها) حرف تنبيه (الرسل) بدل من أيّ، أو عطف بيان تبعه في الرفع لفظا (من الطيّبات) متعلّق بـ (كلوا)، (ما) حرف مصدريّ « ١ »..
والمصدر المؤوّل (ما تعملون) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بـ (عليم) خبر إنّ.
وجملة :« النداء... » لا محلّ لها استئناف مقرّر لما سبق.
وجملة :« كلوا... » لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة :« اعملوا... » لا محلّ لها معطوفة على جواب النداء.
وجملة :« إنّي.. عليم » لا محلّ لها استئناف بيانيّ - أو تعليل بما سبق - وجملة :« تعملون » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
الصرف :
(٤١) غثاء، اسم جامد للنبات اليابس، وزنه فعال بضمّ الفاء جمعه أغثية وغثيان بكسر الغين كغراب وأغربة وغربان.. وفيه قلب لامه - الواو - همزة فهو من غثا يغثو، فقد جاءت متطرّفة بعد ألف ساكنة.
(١) أو اسم موصول، في محلّ جرّ بالباء، والعائد محذوف أي تعملونه، والجملة بعده صلة ما.