ج ١٨، ص : ٢٧٤
منصوب (الفاء) عاطفة (من خلاله) متعلّق بـ (يخرج)، (الواو) عاطفة (من السماء) متعلّق بـ (ينزّل)، و(من) لابتداء الغاية (من جبال) متعلّق بـ (ينزّل) فهو بدل من السماء بإعادة الجارّ، و(من) لابتداء الغاية، وهو بدل اشتمال « ١ »، (فيها) متعلّق بنعت لـ (جبال)، والضمير يعود إلى السماء (من برد) متعلّق بـ (ينزّل) و(من) تبعيضيّة « ٢ »، (الفاء) عاطفة (به) متعلّق بـ (يصيب)، (عمّن) متعلّق بـ (يصرفه)، (بالأبصار) متعلّق بـ (يذهب)، و(الباء) للتعدية « ٣ ».
جملة :« لم تر... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« يزجي... » في محلّ رفع خبر أنّ.
والمصدر المؤوّل (أنّ اللّه يزجي...) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي ترى.
وجملة :« يؤلّف... » في محلّ رفع معطوفة على جملة يزجي.
وجملة :« يجعله... » في محلّ رفع معطوفة على جملة يؤلّف.
وجملة :« ترى... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الاستئناف.
وجملة :« يخرج... » في محلّ نصب حال من الودق.
وجملة :« ينزّل... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ترى الودق « ٤ ».
وجملة :« يصيب... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ينزّل.
وجملة :« يشاء... » لا محلّ لها صلة الموصول (من).
وجملة :« يصرفه... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يصيب.
وجملة :« يشاء (الثانية) » لا محلّ لها صلة الموصول (من) الثاني.
(١) وهي تبعيضيّة عند بعضهم ومتعلّقة بـ (ينزّل)، أي شيئا من جبال واختاره أبو البقاء..
وعند بعضهم زائدة و(جبال) مفعول ينزّل وهو قول الأخفش.
(٢) أو (من) زائدة و(برد) مفعول به.
(٣) أو هي بمعنى من، والمفعول محذوف أي يذهب النور من الأبصار.
(٤) أو معطوفة على جملة يزجي، في محلّ رفع، وكذلك جملة يصيب وجملة يصرفه.