ج ٢٤، ص : ٢٧٩
متعلّق بحال من فاعل تبلغوا..
والمصدر المؤوّل (أن تركبوا) في محلّ جرّ بـ (اللام) متعلّق بـ (جعل).
والمصدر المؤوّل (أن تبلغوا) في محلّ جرّ بـ (اللام) متعلّق بـ (جعل) معطوف على المصدر الأول.
(عليها، على الفلك) متعلّقان بـ (تحملون)، و(الواو) فيه نائب الفاعل (في صدوركم) نعت لحاجة.
(آياته) مفعول به ثان منصوب (الفاء) استئنافيّة (أيّ) اسم استفهام للتوبيخ مفعول به مقدّم منصوب.
جملة :« اللّه الذي... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« جعل.. » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).
وجملة :« تركبوا... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
وجملة :« تأكلون » لا محلّ لها استئنافيّة « ١ ».
وجملة :« لكم فيها منافع... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة الأخيرة.
وجملة :« تبلغوا... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر الثاني.
وجملة :« تحملون » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« يريكم » لا محلّ لها معطوفة على جملة تحملون « ٢ ».
وجملة :« تنكرون » لا محلّ لها استئنافيّة.
[سورة غافر (٤٠) : الآيات ٨٢ إلى ٨٥]
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثاراً فِي الْأَرْضِ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ (٨٢) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٨٣) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنا بِما كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (٨٤) فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ وَخَسِرَ هُنالِكَ الْكافِرُونَ (٨٥)
(١) أو اعتراضيّة.
(٢) أو معطوفة على جملة الصلة جعل لكم.. وما بين الجملتين اعتراض.