ج ٢٤، ص : ٣٠١
محلّ رفع نعت لظنّكم (بربّكم) هو في موضع المفعول الثاني أي ظننتموه كائنا بربّكم (الفاء) عاطفة (من الخاسرين) متعلّق بمحذوف خبر أصبحتم.
وجملة :« ذلكم ظنّكم... » لا محلّ لها معطوفة على جملة لكن ظننتم.
وجملة :« ظننتم بربّكم... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).
وجملة :« أرداكم... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (ذلكم).
وجملة :« أصبحتم من الخاسرين » في محلّ رفع معطوفة على جملة أرداكم.
(٢٤) (الفاء) عاطفة، ، والثانية رابطة لجواب الشرط (لهم) متعلّق بنعت لمثوى (الواو) عاطفة (الفاء) رابطة (ما) نافية عاملة أو مهملة (من المعتبين) متعلّق بخبر محذوف.
وجملة :« إن يصبروا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ذلكم ظنّكم.
وجملة :« النار مثوى... » في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة :« إن يستعتبوا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة يصبروا..
وجملة :« ما هم من المعتبين » في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
(٢٥) (الواو) عاطفة في المواضع الثلاثة (لهم) متعلّق بـ (قيّضنا) « ١ »، والثاني بـ (زيّنوا)، (بين) ظرف منصوب متعلّق بمحذوف صلة ما و(ما) الثاني معطوف على الأول (خلفهم) ظرف منصوب
(١) أو بمحذوف حال من قرناء.