ج ٢٦، ص : ٢٧١
(مثلهم في الإنجيل) مثل مثلهم في التوراة (كزرع) متعلّق بخبر لمبتدأ محذوف تقديره هو أي المثل كزرع « ١ »، (الفاء) عاطفة في المواضع الثلاثة (على سوقه) متعلّق بـ (استوى)، (اللام) للتعليل (يغيظ) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام (بهم) متعلّق بـ (يغيظ)، (منهم) متعلّق بحال من فاعل عملوا (مغفرة) مفعول ثان.
جملة :« محمّد رسول اللّه... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« الذين معه أشدّاء... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة :« تراهم... » في محلّ رفع خبر ثالث للمبتدأ (الذين) « ٢ ».
وجملة :« يبتغون... » في محلّ رفع خبر رابع للمبتدأ (الذين) « ٣ ».
وجملة :« سيماهم في وجوههم... » في محلّ رفع خبر خامس للمبتدأ (الذين) « ٤ ».
وجملة :« ذلك مثلهم في التوراة... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« مثلهم في التوراة... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (ذلك).
وجملة :« مثلهم في الإنجيل... » في محلّ رفع معطوفة على جملة الخبر.
وجملة :« (هو) كزرع... » لا محلّ لها استئناف بياني.
وجملة :« أخرج شطأه... » في محلّ جرّ نعت لزرع.
وجملة :« آزره... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة أخرج.
وجملة :« استغلظ... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة آزره.
وجملة :« استوى... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة استغلظ.
(١) ويجوز أن يكون خبرا لـ (مثلهم) الثاني، وفي الإنجيل حالا من الضمير في مثلهم...
ويجوز أن يكون (كزرع) حالا من الضمير في مثلهم.
(٢) يجوز أن تكون استئنافيّة.
(٣، ٤) يجوز أن تكون استئنافا بيانيا.