ج ٢٦، ص : ٣١٦
جملة :« أزلفت الجنّة... » لا محلّ لها استئنافيّة.
٣٢ - ٣٤ - (ما) موصول في محلّ رفع خبر المبتدأ (هذا)، والعائد محذوف، و(الواو) في (توعدون) نائب الفاعل (لكلّ) بدل من المتقين بإعادة الجارّ (من) اسم موصول في محلّ جرّ بدل من (كلّ) « ١ »، (بالغيب) حال من الرحمن أي غائبا (بقلب) حال من فاعل جاء (بسلام) حال من فاعل ادخلوها.. (يوم) خبر المبتدأ (ذلك)، والإشارة إلى زمان الدخول.
وجملة :« هذا ما توعدون... » لا محلّ لها اعتراضيّة.
وجملة :« توعدون... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة :« خشي الرحمن... » لا محلّ لها صلة الموصول (من).
وجملة :« جاء... » لا محلّ لها معطوفة على جملة خشي.
وجملة :« ادخلوها... » في محلّ نصب مقول القول لقول مقدّر مستأنف.
وجملة :« ذلك يوم... » لا محلّ لها اعتراضيّة.
(لهم) متعلّق بمحذوف خبر مقدّم للمبتدأ المؤخّر (ما) والعائد محذوف (فيها) متعلّق بـ (يشاءون) « ٢ » (الواو) عاطفة (لدينا) ظرف مبنيّ في محلّ نصب متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (مزيد).
وجملة :« لهم ما يشاءون... » في محلّ نصب حال من فاعل ادخلوها وفيها التفات أي لكم ما تشاؤون فيها « ٣ ».
وجملة :« يشاءون... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة :« لدينا مزيد » في محلّ نصب معطوفة على جملة لهم ما يشاءون.
(١) أو هو مبتدأ في محلّ رفع خبره محذوف والتقدير : يقال لهم ادخلوها بسلام.
(٢) أو متعلّق بحال من العائد المحذوف.
(٣) يجوز أن تكون استئنافيّة لا محلّ لها.