ج ٢٨، ص : ٢٧١
وجملة :« يدخله... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب الشرط.
وجملة :« تجري... » في محلّ نصب نعت لجنّات.
وجملة :« ذلك الفوز... » لا محلّ لها معترضة.
١٠ - (الواو) عاطفة في الموضعين (بآياتنا) متعلّق بـ (كذّبوا)، (خالدين) حال منصوبة من أصحاب (فيها) متعلّق بـ (خالدين) (الواو) استئنافيّة - أو عاطفة -، والمخصوص بالذم محذوف تقديره هي أي النار.
وجملة :« الذين كفروا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة من يؤمن.
وجملة :« كفروا... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة :« كذّبوا... » لا محلّ لها معطوفة على جملة كفروا.
وجملة :« أولئك أصحاب... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الذين).
وجملة :« بئس المصير » لا محلّ لها استئنافيّة « ١ ».
الصرف :
(٩) التغابن : مصدر قياسيّ للخماسيّ تغابن، مأخوذ من الغبن وهو فوت الحظ، وهو مستعار من تغابن القوم في التجارة.. وزنه تفاعل بفتح الفاء وضمّ العين.
البلاغة
الاستعارة التمثيلية : في قوله تعالى ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ.
التغابن : مستعار من تغابن القوم في التجارة، وهو أن يغبن بعضهم بعضا، لنزول السعداء منازل الأشقياء التي كان سينزلها هؤلاء الأشقياء لو كانوا سعداء، ونزول الأشقياء منازل السعداء التي كان سينزلها هؤلاء السعداء لو كانوا أشقياء.
فن التهكم : في الآية تهكم بالأشقياء، لأن نزولهم ليس بغبن. و
في حديث
(١) أو في محلّ نصب معطوفة على الحال خالدين.