ںxsù à٧s؟ 'خû ٧ptƒِچدB $£JدiB ك‰ç٧÷ètƒ دنIwàs¯"yd $tB ڑcrك‰ç٦÷ètƒ wخ) $yJx. ك‰ç٧÷ètƒ Nèdنt!$t/#uن `دiB م@ِ٧s% $¯Rخ)ur ِNèdq-ùuqكJs٩ ِNهkz: إءtR uژِچxî <ةqà)ZtB اتةزب ô‰s)s٩ur $oY÷ s؟#uن سy›qمB |="tFإ٦ّ٩$# y#خ=çG÷z$$sù دmٹدù ںwِqs٩ur ×pyJخ=x. ôMs)t٧y™ `دB y٧خi/¢' zسإسà)s٩ ِNوhuZ÷ t/ ِNهk¨Xخ)ur 'إ"s٩ ٧e٧x© çm÷ZدiB ٥=ƒجچمB اتتةب ¨bخ)ur yxن. $£J©٩ ِNهk¨]uٹدjùuqم‹s٩ y٧o/u' َOكgn="yJôمr& ¼çm¯Rخ) $yJخ/ tbqè=yJ÷ètƒ ×ژچخ٦yz اتتتب
قوله تعالى: ﴿ فلا تك في مرية ﴾ أي: لا تك في شك ﴿ مما يعبد هؤلاء ﴾ أنه [ضلال] (١) وباطل. وقد سبق القول في مثل هذا المعنى.
﴿ ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل ﴾ أي: هم على مثل طريقهم وباطلهم في تقليد أسلافهم، وقد بلغك ما نزل بآبائهم فاستان بهم منتظراً سنتي في مُكذّبي رسلي، و "ما" في قوله: "مما"، وفي قوله: "كما" يجوز أن تكون مصدرية، ويجوز أن تكون موصولة، أي: من عبادتهم وكعبادتهم، أو مما يعبدون من الأوثان، ومثل ما يعبدون منها.
﴿ وإنا لموفوهم نصيبهم ﴾ قال ابن زيد وغيره: حظهم من العذاب، كما وفينا آباءهم (٢).
وقال ابن عباس: يريد: نوفيهم ما وعدوا به من خير وشر (٣).

(١)... في الأصل: ظلال.
(٢)... أخرجه الطبري (١٢/١٢٢)، وابن أبي حاتم (٦/٢٠٨٩). وذكره ابن الجوزي في زاد المسير (٤/١٦٢)، والسيوطي في الدر المنثور (٤/٤٧٩) وعزاه لابن أبي حاتم وأبي الشيخ.
(٣)... أخرجه الطبري (١٢/١٢٢)، وابن أبي حاتم (٦/٢٠٨٩). وذكره السيوطي في الدر المنثور (٤/٤٧٩) وعزاه لعبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشيخ.
(١/٢٤٤)
---------***#@--فاصل_صفحات---@#***--------


الصفحة التالية
Icon