- ١٣٩٧٦ عَنْ قَتَادَة، قَالَ:"كانت تقرأ في الحرف الأول: كُلّ سفينة صالحة غصباً، قَالَ: وكان لا يأخذ إلا خيار السفن". قوله: " وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ}
- ١٣٩٧٧ عَنْ شُعَيْب الجبائي، قَالَ:"كَانَ إسم الغلام الّذِي قتله الخضر: جيسور".
- ١٣٩٧٨ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، أنه كَانَ يقرأ:"وأما الغلام فكان كافراً وكان أبواه مؤمنين". قوله: " فَخَشِينَا}
- ١٣٩٧٩ عَنِ السُّدِّيِّ، فِي قَوْلِهِ:" " فَخَشِينَا}، قَالَ: فأشفقنا".
- ١٣٩٨٠ عَنْ قَتَادَة، قَالَ:"هي في مصحف عَبْد الله: فخاف ربك إِنَّ يرهقهما طغياناً وكفراً".
- ١٣٩٨١ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فِي قَوْلِهِ:" " فَخَشِينَا إِنَّ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا}، قَالَ: خشينا إِنَّ يحملهما حبه عَلَى إِنَّ يتابعاه عَلَى دينه".
- ١٣٩٨٢ عَنْ مطر، في الآية، قَالَ:"لو بقي كَانَ فيه بوارهما واستئصالهما".
- ١٣٩٨٣ عَنْ قَتَادَة، قَالَ: قَالَ مطرف بن الشخير:"إنا لنعلم أنهما قد فرحا به يَوْم ولد وحزنا عليه يَوْم قتل، ولو عاش لكان فيه هلاكهما، فرضي رجل بما قسم الله لَهُ، فإن قضاء الله للمؤمن خير مِنْ قضائه لنفسه، وقضاء الله لك فيما تكره خير مِنْ قضائه فيما تحب". قوله: " خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا}
- ١٣٩٨٤ عَنْ عطية، فِي قَوْلِهِ:" " خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً}، قَالَ: ديناً، " وَأَقْرَبَ رُحْمًا}، قَالَ: مودة، فأبدلا جارية ولدت نبياً". قوله: " وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا}