وإبراء الأكمة والأبرص والإخبار بالمغيبات
وقرىء ( وآيدناه ) ومنه آجده بالجيم اذا قواه
يقال الحمد لله الذي آجدني بعد ضعف وأوجدني بعد فقر
^ بروج القدس ^
بالروح المقدسة كما تقول حاتم الجود ورجل صدق
ووصفها بالقدس كما قال
! ٢ < وروح منه > ٢ ! النساء ١٧١ فوصفه بالإختصاص والتقريب للكرامة
وقيل لأنه لم تضمه الأصلاب ولا أرحام الطوامث وقيل بجبريل وقيل بالإنجيل كما قال في القرآن
^ وروحا من امرنا ^ الشورى ٥٢ وقيل باسم الله الأعظم الذي كان يحيى الموتى بذكره
والمعنى ولقد آتينا يا بني إسرائيل أنبياءكم ما آتيناهم
! ٢ < أفكلما جاءكم رسول > ٢ !
منهم بالحق
! ٢ < استكبرتم > ٢ !
عن الإيمان به فوسط بين الفاء وما تعلقت به همزة التوبيخ والتعجيب من شانهم ويجوز ان يريد ولقد آتيناهم ما آتيناهم ففعلتم ما فعلتم
ثم وبخهم على ذلك ودخول الفاء لعطفه على المقدر فإن قلت هلا قيل وفريقا قتلتم قلت هو على وجهين ان تراد الحال الماضية لأن الأمر فظيع فأريد استحضاره في النفوس وتصويره في القلوب وأن يراد وفريقا تقتلونهم بعد لأنكم تحومون حول قتل محمد ﷺ لولا أني أعصمه منكم ولذلك سحرتموه وسممتم له الشاة وقال ﷺ عند موته
٤٣ ( ما زالت أكلة خيبر تعادني فهذا أوان قطعت أبهري )
! ٢ < غلف > ٢ !
جمع