بالكبر والصغر بإضافتهما اما إلى طاعة او معصية أو ثواب فاعلهما
والتكفير اماطة المستحق من العقاب بثواب أزيد او بتوبة والإحباط نقيضه وهو إماطة الثواب المستحق بعقاب أزيد او بندم على الطاعة
وعن علي رضي الله عنه الكبائر سبع الشرك والقتل والقذف والزنا واكل مال اليتيم والفرار من الزحف والتعرب بعد الهجرة
وزار ابن عمر السحر واستحلال البيت الحرام وعن ابن عباس ان رجلا قال له الكبائر سبع فقال هي الى سبعمائة أقرب لأنه لا صغيرة مع الاصرار ولا كبيرة مع الاستغفار وروى الى سبعين وقرىء ( يكفر ) بالياء ( ومدخلا ) بضم الميم وفتحها بمعنى المكان والمصدر فيهما
النساء ٣٢
! ٢ < < < النساء :( ٣٢ ) ولا تتمنوا ما..... > > ولا تتمنوا > ٢ !
نهوا عن التحاسد وعن تمني ما فضل الله به بعض الناس على بعض من الجاه والمال لأن ذلك التفضيل قسمة من الله صادرة عن حكمة وتدبير وعلم باحوال العباد وبما يصلح المقسوم له من بسط في الرزق او قبض
! ٢ < ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض > ٢ ! الشورى ٢٧ فعلى كل احد ان يرضى بما قسم له علما بأن ما قسم له هو مصلحته ولو كان خلافه لكان مفسدة له ولا يحسد اخاه على حظه
! ٢ < للرجال نصيب مما اكتسبوا > ٢ !
جعل ما قسم لكل من الرجال والنساء على حسب ما عرف الله من حاله الموجبة للبسط او القبض كسبا له
^ وسئلوا الله من فضله ^
ولا تتمنوا انصباء غيركم من الفضل ولكن سلوا الله من خزائنه التى لا تنفد وقيل كان الرجال قالوا ان الله فضلنا على النساء في الدنيا لنا سهمان ولهن سهم واحد فنرجو ان يكون لنا أجران في الآخرة على الأعمال ولهن اجر واحد فقالت ام سلمة ونسوة معها ليت الله كتب علينا الجهاد كما كتبه على الرجال فيكون لنا من الأجر مثل ما لهم فنزلت
النساء ٣٣
! ٢ < < < النساء :( ٣٣ ) ولكل جعلنا موالي..... > > مما ترك > ٢ !
تبيين لكل أي ولكل شيء مما ترك
! ٢ < الوالدان والأقربون > ٢ !
من المال