كان يعدل بيننا في القسمة بماله ونفسه
فرجع الرسول فأخبره فأتم لهن جميعا وكان لمعاذ امرأتان فإذا كان عند احداهما لم يتوضأ في بيت الأخرى فماتتا بالطاعون فدفنهما في قبر واحد
! ٢ < وإن تصلحوا > ٢ !
ما مضى من ميلكم وتتداركوه بالتوبة
! ٢ < وتتقوا > ٢ !
فيما يستقبل غفر الله لكم
النساء ١٣٠
< < النساء :( ١٣٠ ) وإن يتفرقا يغن..... > > وقرىء ( وإن يتفارقا ) بمعنى وإن يفارق كل واحد منهما صاحبه
! ٢ < يغن الله كلا > ٢ !
يرزقه زوجا خيرا من زوجه وعيشا اهنأ من عيشه والسعة الغني والمقدرة والواسع الغني المقتدر
النساء ١٣١ - ١٣٣
! ٢ < < < النساء :( ١٣١ ) ولله ما في..... > > من قبلكم > ٢ !
متعلق بوصينا أو بأوتوا
! ٢ < وإياكم > ٢ ! عطف على الذين اوتوا
! ٢ < الكتاب > ٢ !
اسم للجنس يتناول الكتب السماوية
! ٢ < أن اتقوا > ٢ !
بأن تتقوا
وتكون ان المفسرة لأن التوصية في معنى القول وقوله
^ وإن تكفروا فإن الله ^
عطف على اتقوا لأن المعنى امرناهم وامرناكم بالتقوى وقلنا لهم ولكم أن تكفروا فإن لله والمعنى ان لله الخلق كله وهو خالقهم ومالكهم والمنعم عليهم بأصناف النعم كلها فحقه ان يكون مطاعا في خلقه غير معصي
يتقون عقابه ويرجون ثوابه
ولقد وصينا الذين اوتوا الكتاب من الأمم السالفة ووصيناكم ان اتقوا الله يعني انها وصية قديمة ما زال يوصي الله بها عباده لستم بها مخصوصين لأنهم بالتقوى يسعدون عنده وبها ينالون النجاة في العاقبة وقلنا لهم ولكم وإن تكفروا فإن لله في سمواته وارضه من الملائكة والثقلين من يوحده ويعبده ويتقيه
! ٢ < وكان الله > ٢ !
مع ذلك
! ٢ < غنيا > ٢ !
عن خلقه وعن عبادتهم جميعها مستحقا لأن يحمد لكثرة نعمه وإن لم يحمده احد منهم وتكرير قوله
! ٢ < لله ما في السماوات وما في الأرض > ٢ !
تقرير لما هو موجب تقواه ليتقوه فيطيعوه ولا يعصوه لأن الخشية والتقوى أصل الخير كله
! ٢ < إن يشأ يذهبكم > ٢ !
يفنكم ويعدمكم كما أوجدكم وأنشأكم
! ٢ < ويأت بآخرين > ٢ !
ويوجد إنسا آخرين مكانكم او خلقا آخرين غير الإنس
! ٢ < وكان الله على ذلك > ٢ !
من الإعدام والإيجاد
! ٢ < قديرا > ٢ !
بليغ القدرة لا يمتنع عليه شيء اراده وهذا غضب عليهم وتخويف وبيان لاقتداره وقيل هو خطاب لمن كان