النافلة : ولد الولد. وقيل : سأل إسحاق فأعطيه، وأعطي يعقوب نافلة، أي : زيادة وفضلاً من غير سؤال.
! ٧ < ﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلواة وَإِيتَآءَ الزَّكَواةِ وَكَانُواْ لَنَا عَابِدِينَ ﴾ > ٧ !
< < الأنبياء :( ٧٣ ) وجعلناهم أئمة يهدون..... > > ﴿يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا ﴾ فيه أن من صلح ليكون قدوة في دين الله فالهداية محتومة عليه مأمور هو بها من جهة الله، ليس له أن يخل بها ويتثاقل عنها، وأول ذلك أن يهتدي بنفسه ؛ لأن الانتفاع بهداه أعم، والنفوس إلى الاقتداء بالمهدي أميل ﴿ فِعْلَ الْخَيْراتِ ﴾ أصله أن تفعل الخيرات، ثم فعلا الخيرات، ثم فعل الخيرات. وكذلك إقام الصلاة وإيتاء الزكاة.
! ٧ < ﴿ وَلُوطاً آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِى كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ * وَأَدْخَلْنَاهُ فِى رَحْمَتِنَآ إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ > ٧ !
< < الأنبياء :( ٧٤ ) ولوطا آتيناه حكما..... > > ﴿حُكْمًا ﴾ حكمة وهو ما يجب فعله. أو فصلاً بين الخصوم. وقيل : هو النبوّة. والقرية : سذوم، أي : في أهل رحمتنا. أو في الجنة. ومنه الحديث.
( ٦٩٨ ) ( هذه رحمتي أرحم بها من أشاء )
! ٧ < ﴿ وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ * وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِأايَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ ﴾ > ٧ !
< < الأنبياء :( ٧٦ - ٧٧ ) ونوحا إذ نادى..... > > ﴿ مِن قبل ﴾ من قبل هؤلاء المذكورين.
هو ( نصر ) الذي مطاوعه ( انتصر ) وسمعت هذليا يدعو على سارق : اللهم انصرهم منه، أي : اجعلهم منتصرين منه. والكرب : الطوفان وما كان فيه من تكذيب قومه.
! ٧ < { وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِى الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ * فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلاًّ ءَاتَيْنَا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ * وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ