تَأْخُذُواْ} م ﴿فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا﴾ ن ﴿والوالدات يُرْضِعْنَ﴾ م ﴿فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً﴾ ن ﴿وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ مَّتَاعاً إِلَى الحول﴾ م ﴿يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً﴾ ن ﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدين﴾ م آية السَّيف ن ﴿وأشهدوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ﴾ م ﴿فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضاً﴾ ن ﴿وَإِن تُبْدُواْ مَا في أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ﴾ م ﴿لاَ يُكَلِّفُ الله نَفْساً﴾ وقوله ﴿يُرِيدُ الله بِكُمُ اليسر﴾ ن.
المتشابهات:
(الم) تكررت فى ستّ سور فهى من المتشابه لفظاً. وذهب كثير من المفسِّرين فى قوله: ﴿وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ﴾ إِلى أَنَّها هذه الحروف الَّتى فى أَوائل السُّور، فهى من المتشابه لفظاً ومعنًى والموجب لذكره أَوَّلَ البقرة هو بعينه الموجِب لذكره فى أَوائل سائر السُّور. وزاد فى الأَعراف صاداً لما جاءَ بعده ﴿فَلاَ يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ﴾ ولهذا قال بعض المفسِّرين: المص: ألم نشرح لك صدرك. وقيل: معناه: المصوِّر. وزاد فى الرعد راء لقوله بعده ﴿اللهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ﴾.