ولو أَنَّما أَسعَى لأَدنى معيشة كفانى ولم أَطلب قليلٌ من المال
ولكنّما أَسعى لمجد مؤثَّل وقد يدرك المجدَ المؤثَّل أَمثالى
وقال طرفة بن العبد:
فلو كان مولاى امرأً هو غيرُه لفرَّج كربى أَو لأَنظرنى غدى
ولكنَّ مولاى امرؤ هو خانقى على الشكر والتسآل أَو أَنا مفتدِ
وقال قُرَيط بن أُنَيف العنبرىّ:
لو كنتُ من مازنٍ لم تستبح إِبلى بنو الَّلقيطة من ذُهل بن شيبانا
لكنَّ قومى وإِن كانوا ذوى عَدَدٍ ليسوا من الشرِّ فى شىءٍ وإِن هانا
هكذا وقع فى جمهور نسخ الحماسة. والصواب: بنو الشقيقة. والنسخ / محرّفة. وقال آخر:
رأَين فتى لا صيدُ وحشٍ يهمّه فلو صافحت إِنسا لصافحنه معا
ولكنَّ أَرباب المخاض يشفَّهم إِذا اقتفروه واحدا أَو مشيّعا
وقال آخر:
ولو خفت أَنى إِن كففت تحيتى تنكّبت عنى رُمْت أَن تتنكبا
ولكن إِذا ماحلَّ كرهٌ فسامحت به النفس يوما كان للكره أَذهبا
وقال آخر:


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
فلو كان حمدٌ يُخلد الناسَ لم تَمُتْ ولكنَّ حمد الناس ليس بِمُخْلِدِ