و"لَكِنِّي أَرَاكُم" بـ[هود الآية: ٢٩] و [الأحقاف الآية: ٢٣] بالفتح وافقهم اليزيدي.
وقرأ: هؤلاء بفتح "تَحْتِي أَفَلا" [الزخرف الآية: ٥١] وافقهم ابن محيصن.
وقرأ: نافع وابن كثير وكذا أبو جعفر بفتح "لَيَحْزُنُنِي أَن" [يوسف الآية: ١٣] و"حَشَرْتَنِي أَعْمَى" [طه الآية: ١٢٥] "تَأْمُرُونِّي أَعْبُد" [الزمر الآية: ٦٤] "أَتَعِدَانِنِي أَنْ" [الأحقاف الآية: ١٧] وافقهم ابن محيصن في غير "تأمروني".
وقرأ: نافع وكذا أبو جعفر بالفتح في "سَبِيلِي أَدْعُو" [يوسف الآية: ١٠٨] و"ليبلوني أأشكر" [النمل الآية: ٤٠].
وقرأ: ابن كثير "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" [الطول الآية: ٦٠] بالفتح، وقرأ أيضا بالفتح "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُم" [البقرة الآية: ١٥٢] وافقه ابن محيصن.
وقرأ: ورش من طريق الأزرق والبزي بفتح "أَوْزِعْنِي أَن" [النمل الآية: ١٩] و [الأحقاف الآية: ١٥] وافقهما ابن محيصن.
وقرأ: نافع وأبو عمرو وكذا أبو جعفر بفتح "عندي أو لم" [القصص الآية: ٧٨] وافقهم اليزيدي واختلف فيها عن ابن كثير، فروى جمهور المغاربة والمصريين عنه الفتح من روايتيه، وقطع جمهور العراقيين للبزي بالإسكان ولقنبل بالفتح، والإسكان لقنبل من هذه الطرق عزيز لكن رواه عنه جماعة، وأطلق الخلاف عن ابن كثير الشاطبي والصفراوي وغيرهما، وكذا في الطيبة قال في النشر: وكلاهما صحيح عنه غير أن الفتح عن البزي ليس من طرق الشاطبية، والتيسير وكذا الإسكان عن قنبل ا. هـ.
وقرأ: نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وكذا أبو جعفر بفتح "لعلي" [يوسف الآية: ٤٦]، و [طه الآية: ١٠]، و [المؤمنون الآية: ١٠٠] وموضعي القصص [الآية: ٢٩] و [غافر الآية: ٣٦] وافقهم ابن محيصن واليزيدي
وقرا هؤلاء وحفص بفتح "معي" [التوبة الآية: ٨٣] و [الملك الآية: ٢٨] وافقهم الحسن في الملك.
وقرأ: نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وكذا أبو جعفر بفتح "مَا لِي أَدْعُوكُم" [غافر الآية: ٤١] وافقهم ابن محيصن واليزيدي لكن بخلف عن ابن ذكوان فالصوري عنه كذلك والأخفش بالإسكان.
وقرأ: هؤلاء بفتح "أَرَهْطِي أَعَز" [هود الآية: ٩٢] لكن بخلف عن هشام، والوجهان صحيحان عنه لكن الفتح أشهر وأكثر.
واتفقوا: على إسكان ياءات الباقية وهي "أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْك" [الأعراف الآية: ١٤٣] و"وَلا تَفْتِنِّي أَلا" [التوبة الآية: ٤٩] و"وَتَرْحَمْنِي أَكُن" [هود الآية: ٤٧] "فَاتَّبِعْنِي أَهْدِك" [مريم الآية: ٤٣].


الصفحة التالية
Icon