وموضع في [النساء: ١١٤]، وموضع في [التحريم: ١]، وفي [الممتحنة: ١] ﴿ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي﴾.
مُفْعَل أربعة مواضع: ﴿أَيَّانَ مُرْسَاهَا﴾ في [الأعراف: ١٨٧]، [والنازعات: ٤٢] و ﴿مَجْرَاهَا﴾ ١، و ﴿مُرْسَاهَا﴾ في [هود: ٤١].
مُفْعَلة موضع واحد: ﴿مُزْجَاةٍ﴾ [يوسف: ٨٨].
فوعلة: ﴿التَّوْرَاةَ﴾ في كل إعرابها حيث وقعت، وجملتها ثمانية عشر موضعا.
مفتعل ثلاثة مواضع: ﴿الْمُنْتَهَى﴾ في موضعين في [النجم: ١٤، ٤٢] و ﴿مُنْتَهَاهَا﴾ في [النازعات: ٤٤].
أفعل نحو: "أدنى، وأزكى، وأبقى" وكذلك إن كان بالألف واللام، نحو: "الأعمى، والأعلى" أو مضافا، وهو موضع واحد: ﴿إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا﴾ [الشمس: ١٢] وجملة ذلك اثنان وستون موضعا.
فعائل: "خطايانا، وخطاياكم" حيث وقع.
فَعَالى: ﴿النَّصَارَى﴾، و ﴿الْيَتَامَى﴾ حيث وقعا، وفي [النور: ٣٢] ﴿الْأَيَامَى﴾.
فواعل: ﴿الْحَوَايَا﴾ في [الأنعام: ١٤٦] وهذه الكلمة يجوز أن يكون وزنها "فعائل"، فأمال جميع هذا الباب حمزة والكسائي.
تابعهما حفص على إمالة "مَجْرَايهَا" في [هود: ٤١] فقط، لم يمل في القرآن غيره، وفتح الميم كهما٢.
واستثنى حمزة وأبو الحارث٣ كلمات ففتحاها، وهي: ﴿هُدَايَ﴾ في [البقرة: ٣٨]، [وطه: ١٢٣]، و ﴿مَحْيَايَ﴾ في [الأنعام: ١٤٦]، و ﴿مَثْوَايَ﴾ في [يوسف: ٢٣].
واستثنى حمزة وحده ﴿حَقَّ تُقَاتِهِ﴾ في [آل عمران: ١٠٢]، و ﴿سَوَاءً مَحْيَاهُمْ﴾ في [الجاثية: ٢١]، و ﴿مَرْضَاتِ اللَّهِ﴾، و ﴿مَرْضَاتِي﴾ حيث وقع، و"خطايا" حيث وقع.

١ في قراءة ضم الميم.
٢ أي: كحمزة والكسائي.
٣ عن الكسائي.


الصفحة التالية
Icon