"فَعَلت"، وهي "جاء، وشاء، وزاد، وران، وخاف، وطاب، وخاب، وحاق، وضاق، وزاغ" سواء اتصلت بهذه الأفعال ضمائر أو لم تتصل، إذا كانت ثلاثية ماضية.
أما ﴿جَاءَ﴾ فجملته في القرآن مائة واثنان وعشرون موضعا.
وأما ﴿شَاءَ﴾ فجملته مائة موضع وستة مواضع، في النصف الأول ثلاثة وخمسون، وفي النصف الثاني كذلك.
واما "زاد" فجملته خمسة عشر موضعا، وهي: ﴿فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا﴾ [البقرة: ١٠]، و ﴿وَزَادَهُ بَسْطَةً﴾ [البقرة: ٢٤٧]، و ﴿فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا﴾ [آل عمران: ١٧٣]، و ﴿وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ﴾ [الأعراف: ٦٩]، و ﴿زَادَتْهُمْ إِيمَانًا﴾ [الأنفال: ٢]، و ﴿مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا﴾ [التوبة: ٤٧]، و ﴿زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا﴾ [التوبة: ١٢٤]، و ﴿فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا﴾ [التوبة: ١٢٤]، و ﴿فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا﴾ [التوبة: ١٢٤] و ﴿وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ﴾ [هود: ١٠١]، و ﴿وَزَادَهُمْ نُفُورًا﴾ [الفرقان: ٦٠]، و ﴿وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا﴾ [الأحزاب: ٢٢]، ﴿مَا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا﴾ [فاطر: ٤٢]، و ﴿زَادَهُمْ هُدًى﴾ [محمد: ١٧]، ﴿فَزَادُوهُمْ رَهَقًا﴾ [الجن: ٦].
وأما ﴿رَانَ﴾ فموضع واحد: ﴿بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ﴾ [المطففين: ١٤].
وأما ﴿خَافَ﴾ فجملته ثمانية مواضع: ﴿فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍِ﴾ [البقرة: ١٨٢]، ﴿خَافُوا عَلَيْهِمْ﴾ [النساء: ٩]، ﴿خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا﴾ [النساء: ١٢٨]، ﴿لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ﴾ [هود: ١٠٣]، ﴿لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيد﴾ [إبراهيم: ١٤]، ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ﴾ [الرحمن: ٤٦]، ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ﴾ [النازعات: ٤٠].
وأما ﴿طَابَ﴾ فموضع واحد: ﴿فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ﴾ [النساء: ٣].
وأما ﴿خَابَ﴾ فجملته أربعة مواضع: ﴿وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍِ﴾ [إبراهيم: ١٥]، ﴿وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى﴾ [طه: ٦١]، ﴿وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾ [طه: ١١١]، ﴿وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا﴾ [الشمس: ١٠].
وأما ﴿حَاقَ﴾ فجملته تسعة مواضع: ﴿فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا﴾ في [الأنعام: ١٠]، [والأنبياء: ٤١]