[٢٥٩]- ﴿قَالَ أَعْلَمُ﴾ على الأمر: حمزة والكسائي.
[٢٦٠]- ﴿فَصُرْهُنَّ﴾ بكسر الصاد: حمزة١.
[٢٦٥]- ﴿جُزْءًا﴾، و ﴿جُزْءٌ﴾ حيث وقع، بضم الزاي: أبو بكر٢.
[٢٦٥]- ﴿بِرَبْوَةٍ﴾، و ﴿إِلَى رَبْوَةٍ﴾ [المؤمنون: ٥٠] بفتح الراء: عاصم وابن عامر.
[٢٦٥]- ﴿أُكُلَهَا﴾، و ﴿الْأُكُلِ﴾ [الرعد: ٤] وبابه، مخففا: الحرميان٣.
وافق أبو عمرو فيما أضيف إلى مؤنث، وزاد تخفيف "رسلهم، ورسلنا، وسبلنا" إذا كان بعد اللام حرفان.
تاءات البزي:
شدد البزي التاء التي في أوائل الأفعال المضارعة في الوصل في أحد وثلاثين موضعا:
في [البقرة: ٢٦٧] ﴿وَلَا تَيَمَّمُوا﴾.
وفي [آل عمران: ١٠٣] ﴿وَلَا تَفَرَّقُوا﴾.
وفي [النساء: ٩٧] ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ﴾.
وفي [المائدة: ٢] ﴿وَلا تَعَاوَنُوا﴾.
وفي [الأنعام: ٢] ﴿فَتَفَرَّقَ بِكُمْ﴾.
وفي [الأعراف: ١١٧] ﴿فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ﴾، وكذلك في [طه: ٦٩]، [والشعراء: ٤٥].
وفي الأنفال ﴿وَلا تَوَلَّوْا﴾ [٢٠]، و ﴿وَلا تَنَازَعُوا﴾ [٤٦].
وفي [التوبة: ٥٢] ﴿قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ﴾.
وفي هود ﴿وَإِنْ تَوَلَّوْا﴾ [٣]، ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا﴾ [٥٧]، ﴿لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ﴾ [١٠٥].
وفي [الحجر: ٨] ﴿مَا نُنَزِّلُ﴾.
وفي النور: ﴿إِذْ تَلَقَّوْنَهُ﴾ [١٥]، و ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا﴾ [٥٤].

١ والباقون بضمها.
٢ والباقون بالسكون.
٣ أي: بسكون الكاف، والباقون بضمها.


الصفحة التالية
Icon