ياءاتها عشر:
فتح الحرميان وأبو عمرو ﴿إِنِّي أَخَافُ﴾ ثلاثتهن [٣، ٢٦، ٨٤]، و ﴿إِنِّي أَعِظُكَ﴾ [٤٦]، و ﴿إِنِّي أَعُوذُ بِكَ﴾ [٤٧]، و ﴿شِقَاقِي أَنْ﴾ [٨٩].
ونافع وأبو عمرو ﴿عَنِّي إِنَّهُ﴾ [١٠]، و ﴿نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ﴾ [٣٤]، و ﴿إِنِّي إِذًا﴾ [٣١]، و ﴿فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ﴾ [٧٨].
وقيل عن البزي بفتح ﴿ضَيْفِي﴾.
ونافع والبزي وأبو عمرو ﴿وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ﴾ [٢٩]، و ﴿إِنِّي أَرَاكُمْ﴾ [٨٤].
واختَلف قول ابن مجاهد عن قنبل في ﴿إِنِّي﴾ والأخذ له بالإسكان.
ونافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص ﴿أَجْرِيَ﴾ فيهما [٢٩، ٥١].
ونافع ﴿إِنِّي أُشْهِدُ﴾ [٥٤].
ونافع والبزي ﴿فَطَرَنِي أَفَلا﴾ [٥١].
ونافع وأبو عمرو وابن عامر ﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا﴾ [٨٨].
والحرميان وأبو عمرو وابن ذكوان ﴿أَرَهْطِي﴾ [٩٢].
محذوفاتها ثلاث:
أثبت ورش وأبو عمرو ﴿فَلا تَسْأَلْنِ﴾ [٤٦] في الوصل، وكذلك روى ابن شنبوذ عن أبي نشيط. وهي رواية أبي مروان عن قالون.
حدثنا أبو القاسم، حدثنا أبو معشر، حدثنا الحسين، حدثنا الخزاعي، وحدثنا أبو داود، حدثنا أبو عمرو قالا، واللفظ للخزاعي: قال أبو مروان عن قالون: كل ياء ساكنة ليست في القرآن مكتوبة في السواد فإنه يصل بالياء، ويسكت١ بغير ياء.
ووقع للأهوازي في ذلك غلط؛ لأنه ذكر أن ابن شنبوذ عن أبي نشيط، وأبا مروان عن قالون يثبتانها في الوقف دون الوصل، ضد ما حكيناه.