الأول في البقرة (مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٧٥).
وقال غير أبي عمرو (وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (٧٩)
قال أبو عمرو: والثاني رأس أربعين ومائة (عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
الثالث رأس مائتي آية (وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ).
وقال غيره: (وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ (٢٠٠)
وقيل: (لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (٢٠٥)
وقيل: (يَا أُولِي الْأَلْبَابِ).
الرابع رأس خمسين ومائتي آية (وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ).
الخامس في آل عمران (وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (١٤)
وقال غير أبي عمرو: (وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (١٥)
وقيَل: (العزيز الحكيم).
قال أبو عمرو - رحمه الله -: والسادس (وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (٢٢)
وقيل: (وَأولَئكَ هُمُ الضالون)
وقيل: (وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٣٥).
والسابع (ولا هم يحزنون) وقال غير أبي عمرو رأس مائة وخمس وستين
(إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٠)
وقيل: (وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ) - قبل ذلك بآيتين.
والثامن في النساء (إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا) باتفاق.
والتاسع رأس خمس وثمانين منها (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا (٨٦)
ولم يوافَقْ على ذلك.
قال غير أبي عمرو: (وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا (٨٥)
وقيل: (لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (٨٢).
والعاشر رأس مائة وست وأربعين آية منها (وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا)
باتفاق.